الصفحه ٦٦٠ :
سورة النور
مدنية وهي ثنتان أو
أربع وستون آية
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
(بِسْمِ اللهِ) الذي
الصفحه ٦٨٤ : حتى
يجوز النظر إلى الفرج للشهادة على الزنا والولادة ، وإلى الثدي للشهادة على الرضاع
وتعليم ومداواة
الصفحه ١١٣ :
يعني الصابرين على النوائب كما صبر يوسف عليهالسلام. وعن الحسن : من أحسن عبادة ربه في شبيبته آتاه
الصفحه ١٦٦ : هدّدهم بعذاب الدنيا قالوا له : فجئنا
بهذا العذاب ، وطلبوا منه إظهاره وإنزاله على سبيل الطعن وإظهار أنّ
الصفحه ٢١٦ :
الْمُوقَدَةُ الَّتِي تَطَّلِعُ عَلَى الْأَفْئِدَةِ) [الهمزة : ٦ ، ٧]. وقال في الوجه : (وَتَغْشى وُجُوهَهُمُ
الصفحه ١٩١ : والضلال (إِلَى النُّورِ ،) أي : الإيمان والهدى.
تنبيه : يجوز أن تكون أن مصدرية ، أي : بأن أخرج ، والبا
الصفحه ٢٤١ : نور الله قلبه لقد رأيته بين
أبويه يغذوانه بأطيب الطعام والشراب ولقد رأيت عليه حلة شراها أو قال شريت له
الصفحه ٧١٧ : طه عليه الصلاة
والسّلام................................................... ٤٩٥
سورة الأنبياء عليهم
الصفحه ٥٢ :
تعالى ما يسرّون وما يعلنون أردفه بما يدل على كونه عالما بجميع المعلومات بقوله
تعالى : (وَما مِنْ
الصفحه ٤٣٤ :
فَأَقامَهُ
قالَ لَوْ شِئْتَ لاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْراً (٧٧) قالَ هذا فِراقُ بَيْنِي
وَبَيْنِكَ
الصفحه ١٩٥ :
يخص كل نبيّ بنوع من الآيات. (وَعَلَى اللهِ
فَلْيَتَوَكَّلِ) بأمر حتم (الْمُؤْمِنُونَ ،) أي
الصفحه ٣٨٦ : ء له ولا شريك (الرَّحْمنِ) الذي أقام عباده على أوضح الطرق بإنزال هذا الكتاب (الرَّحِيمِ) بتفضيل من
الصفحه ١٠ : تعالى في إزالته عنه ، وفي دفعه عنه ، وذلك يدل على أنه ليس
صادقا في طلب الاستعجال (فَلَمَّا كَشَفْنا
الصفحه ٥٦٣ : والتقليد إن جاز فإنما يجوز لمن علم في الجملة أنه على
حق.
ولذا (قالَ) إبراهيم (لَقَدْ كُنْتُمْ) وأكده
الصفحه ٥٧ : هذا أولى كما جرى عليه بعض
المفسرين ، والإشارة إلى من كان على بينة ، والضمير في به للقرآن وإذا كان هذا