الصفحه ٧٠٥ : : الذي له الإحاطة بكل شيء (خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ) أي : لا يخفى عليه شيء من سرائركم فإنه فاضحكم لا
الصفحه ٣٨ :
كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللهِ) أي : صدقتم به وبآياته (فَعَلَيْهِ
تَوَكَّلُوا) أي : ثقوا به واعتمدوا عليه فإنه
الصفحه ٧١٠ : لِبُعُولَتِهِنَ) [النور ، ٣٠] أو غير قاصدات بالوضع التبرج ، والتبرج هو أن تظهر المرأة
محاسن ما ينبغي لها أن تستره
الصفحه ٨ : : المؤمنون يكون لهم نور يمشي بهم إلى
الجنة. وروي أنه صلىاللهعليهوسلم قال : «إنّ المؤمن إذا خرج من قبره
الصفحه ٦٤ : .
وروي عن عليّ رضي الله عنه أنه قال : فار التنور وقت طلوع الفجر ونور الصبح. وقال
الحسن ومجاهد والشعبيّ
الصفحه ٣٤٠ : ممدود ولكن قصره هنا للضرورة والعيش عطف على المنازل والأيام صفة
لاسم الإشارة أو عطف بيان له (كانَ عَنْهُ
الصفحه ٣٥٣ :
رؤيا رآها قال ومما يدل على أنّ الإسراء ليلة فرض الصلاة كانت بالجسم ما
ورد في بعض طرق الحديث أنه
الصفحه ٣١ : على إحاطة علمه ، على أنّ العطف بالواو حكمه حكم التثنية (وَلا أَصْغَرَ مِنْ ذلِكَ) أي : الذرّة (وَلا
الصفحه ٦٣٧ : تعالى : (بِالدُّهْنِ) تكون الباء على الأول زائدة ، وعلى الثاني معدية قال
المفسرون : وإنما أضافها الله
الصفحه ٣١٣ : وتلألؤ نوره والحلقة بإسكان اللام ويجوز فتحها والمراد بربط البراق
بالحلقة الأخذ بالاحتياط في الأمور وتعاطي
الصفحه ٥٣٥ : محذوف
تقديره : وزرهم ، واللام للبيان ، ومن أقبل عليه كان مذكرا له بكل ما يريد من
العلوم النافعة ويبدل من
الصفحه ٦٩٦ : لشدة إصراره على كفره ، قد تراكمت عليه
الضلالات حتى لو ذكر عنده أظهر الدلائل لم يفهمه.
(وَمَنْ لَمْ
الصفحه ٦٦٤ :
أن تنفق عليه فنزلت هذه الآية ، وروى عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال : «كان
رجل يقال له مرثد بن
الصفحه ١٧٠ : ء تفسير المخراق في حديث آخر ، وهو سوط من نور تزجر به الملائكة السحاب. وعن
ابن عباس أنه قال : من سمع صوت
الصفحه ٢٢٦ : مِنْ
نارٍ) [الرحمن ، ١٥] ، وأمّا الملائكة فخلقوا من النور.
ولما ذكر الله
تعالى حدوث الإنسان الأوّل