الصفحه ٤٣٣ :
عبادك أعلم؟ قال : «الذي يبتغي علم الناس إلى علمه عسى أن يصيب كلمة تدله
على هدى أو ترده عن ردى
الصفحه ٤٣٥ : الفساد بإتلاف
المال المفضي إلى فساد أكبر منه بإهلاك النفوس ناسيا لما عقد على نفسه على أنه لو
لم ينس لم
الصفحه ٤٦٤ :
عليها جدا كان كأنه قيل : يا ليت شعري ما كان حالها؟ فقيل : (قالَتْ) لما حصل عندها من خوف العار (يا
الصفحه ٤٩١ : : سلطنا (الشَّياطِينَ عَلَى
الْكافِرِينَ تَؤُزُّهُمْ أَزًّا) الأز والهز والاستفزاز أخوات ومعناها التهييج
الصفحه ٥١٢ : تناوله الجمرة بدل الجوهرة ثم قتله القبطي وخروجه إلى مدين خائفا.
فإن قيل : إنه
تعالى عدد أنواع مننه على
الصفحه ٥١٥ : ؛ الأول : قوله : (إِنَّا رَسُولا
رَبِّكَ ،) وهذا يقتضي انقياده لهما والتزامه لطاعتهما وذلك يعظم
على الملك
الصفحه ٥٢١ : منهم على كل قول حبل وعصا ، وأقبلوا عليه
إقبالة واحدة ، وظاهر القرآن لا يدل على شيء من هذه الأقوال. ولما
الصفحه ٥٢٢ : تتلقف حذفت إحدى
التاءين ، وتاء المضارعة تحتمل التأنيث على إسناد الفعل إلى العصا ، والخطاب على
إسناد
الصفحه ٥٢٨ : قال : إن كنت ظالما فأنا غافر ، وإن كنت ظلوما فأنا غفور ، وإن كنت
ظلاما فأنا غفار ، فيجب على كل من
الصفحه ٥٤٢ : : «والذي نفسي بيده ليسلط عليه في قبره تسعة وتسعون
تنينا هل تدرون ما التنين؟ تسعة وتسعون حية لكل حية تسعة
الصفحه ٥٤٣ : يهد
مضمون قوله : (كَمْ أَهْلَكْنا) وقال أبو البقاء : الفاعل ما دل عليه أهلكنا أي :
إهلاكنا ، والجملة
الصفحه ٥٥٠ : شاعر ، وهكذا المبطل متحير رجاع غير ثابت على قول
واحد ؛ قال الزمخشري : ويجوز أن يكون تنزيلا من الله
الصفحه ٥٥٥ :
ثم إنه سبحانه
وتعالى أقام البرهان القطعي على نفي إله غيره ببرهان التمانع ، وهو أشدّ برهان
لأهل
الصفحه ٥٦٤ : فكانوا إذا
رجعوا من عيدهم دخلوا على الأصنام فسجدوا لها ثم عادوا إلى منازلهم ، فلما كان ذلك
العيد قال أبو
الصفحه ٥٦٩ :
لإسحاق زيادة على ما دعا به إبراهيم عليهماالسلام ، ثم نمى سبحانه وتعالى أولاد يعقوب ، وهو اسرائيل