الصفحه ٢١٨ : ، فإنّ الأهوال تدهشهم ، فلا يفيقون حتى يتمنوا ذلك إلا
في أحيان قليلة. فإن قيل : لم دخلت رب على المضارع
الصفحه ٢٢٨ :
الطريق الحميدة بإلقاء الوسوسة في قلوبهم ولأحملنهم. (أَجْمَعِينَ) على الغواية.
وقوله : (إِلَّا
الصفحه ٢٧١ : ] لأنه إنما انتفع بإنذراه هذا القوم فقط. ولما انقضى الدليل
على أنّ قلوبهم منكرة استكبارا وما يتعلق به
الصفحه ٢٨٩ : وتلقب بجعواء وكانت خرقاء حمقاء لها
وسوسة اتخذت مغزلا قدر ذراع وصنارة مثل إصبع وفلكة عظيمة على قدرها
الصفحه ٢٩٤ : تَقُولُوا لِما تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هذا
حَلالٌ وَهذا حَرامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللهِ الْكَذِبَ
الصفحه ٢٩٨ : الْخِنْزِيرِ وَما أُهِلَّ بِهِ
لِغَيْرِ اللهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَلا عادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ
الصفحه ٣١٧ : أطاعوا
الله فقد أحسنوا إلى أنفسهم ، وإن أصرّوا على المعصية فقد أساؤوا على أنفسهم وقد
تقرّر في العقول أنّ
الصفحه ٣٢٤ : الأكثرون :
أمرهم الله تعالى بالطاعة والخير على لسان رسله (فَفَسَقُوا فِيها) أي : خرجوا عن طاعة الله ورسوله
الصفحه ٣٣٤ :
ولما حث تعالى
على الإحسان للوالدين بالخصوص عمّ بالأمر بالإحسان لكل ذي قرابة ورحم وغيره بقوله
الصفحه ٣٦٣ : رسولهم من بين أظهرهم ، والسنة
لله وإضافتها إلى الرسل لأنها من أجلهم ويدل عليه قوله تعالى : (وَلا تَجِدُ
الصفحه ٣٨١ : لا حكم لأحد على آخر ولا
دفع لأحد عن آخر على غير الحالة التي كانت في الدنيا ثم ميزنا بعضكم عن بعض
الصفحه ٣٨٤ : يقدر على كمال الإنعام فلا يستحق كمال الحمد. الثاني : أنّ كل
من له ولد فإنه يمسك جميع النعم لولده فإذا
الصفحه ٤١٧ : (أَبَداً) لطول أمله وتمادي غفلته واغتراره بجهله.
ثم زاد في
الطغيان والبطر بقصر النظر على الحاضر فأنكر
الصفحه ٤٢٣ :
ولما ذكر تعالى
حشرهم وكان من المعلوم أنه للعرض ذكر كيفية ذلك العرض فقال بانيا الفعل للمفعول
على
الصفحه ٤٣٢ : وصلابته بالامتناع من
الانخراق ، وقد جهز عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه جيشا واستعمل عليه العلاء بن