الصفحه ٢٧ :
يحتمل وجهين : الأوّل : أن يكون على إرادة القول ، أي : يتعارفون بينهم
قائلين ذلك ، الثاني : أن
الصفحه ٣٠ : أنعام وحرث حجر. ومثل قولهم : هذه الأنعام خالصة لذكورنا ومحرّم
على أزواجنا. ومثل قولهم : ثمانية أزواج من
الصفحه ٣٣ : (وَما يَتَّبِعُ) في معنى الاستفهام ، أي : وأيّ شيء يتبعون ، و (شُرَكاءَ) على هذا نصب بيدعون ، وعلى
الصفحه ٣٩ :
القاهرة الظاهرة ورأى القوم مصرّين على الجحد والعناد والإنكار أخذ يدعو
عليهم ، ومن حق من يدعو على
الصفحه ٥٥ : ، وإنما هي مجرّد البلاغة (وَادْعُوا) أي : وقل لهم يا محمد : ادعوا للمعاونة على ذلك (مَنِ اسْتَطَعْتُمْ
الصفحه ٦١ : ، والفصل كأن يقال : أنلزمكم إياها.
(وَيا قَوْمِ لا أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ) أي : على تبليغ الرسالة وهو وإن
الصفحه ٧١ :
تُنْظِرُونِ
(٥٥) إِنِّي تَوَكَّلْتُ عَلَى اللهِ رَبِّي وَرَبِّكُمْ ما مِنْ دَابَّةٍ إِلاَّ
هُوَ
الصفحه ٧٢ :
تعالى بقوله : (قالُوا يا هُودُ ما
جِئْتَنا بِبَيِّنَةٍ) أي : بحجة تدل على صحة دعواك. وسميت بينة ؛ لأنها
الصفحه ٧٥ : فيك من مخايل الرشد
والسداد ، فإنك كنت تعطف على فقيرنا وتعين ضعيفنا وتعود مرضانا ، فقوي رجاؤنا فيك
أن
الصفحه ١٢٥ : من أوّل عمري إلى آخره أنّ الإنسان كلما عوّل
في أمر من الأمور على غير الله تعالى صار ذلك سببا للبلا
الصفحه ١٥٨ : عليهالسلام (إِذْ ،) أي : حين (أَجْمَعُوا
أَمْرَهُمْ ،) أي : عزموا على أمر واحد ، وهو إلقاء يوسف في الجب
الصفحه ١٦٠ :
عقولهم فيتبعون الداعي إلى هذا السبيل الأقوم. وقرأ نافع وابن عامر وعاصم
بالتاء على الخطاب لأهل مكة
الصفحه ١٦٥ : قدرة الرحمن فسطحها فصارت قطعا
متجاورات ، فينزل عليها الماء من السماء ، فتخرج هذه زهرتها وشجرها وثمرها
الصفحه ١٦٩ :
معقبة واحدها معقب ثم جمعت معقبة بمعقبات كما قيل أبناآت ورجالات جمع أبناء
ورجال والذي على التذكير
الصفحه ٢١٠ : إليهم على سبيل التجارات كما قال تعالى : (يُجْبى إِلَيْهِ ثَمَراتُ كُلِّ شَيْءٍ) [القصص ، ٥٧] حتى توجد