الصفحه ٢٨٦ :
على وجه يزيد على ما أفهمته الآية السابقة وهو أنّ الشهادة تقع على الأمم
لا لهم وتكون بحضرتهم فقال
الصفحه ٣٠١ :
صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ) [الشعراء ، ٨٤] وقال آخرون : هو قول المصلي منا كما صليت على إبراهيم وعلى
آل
الصفحه ٣٢٧ :
الآخرة نمدّ (مِنْ عَطاءِ رَبِّكَ) أي : المحسن إليك إن ضيق على مؤمن فبالحماية من الدنيا
الفانية
الصفحه ٤١٨ :
للكافر : (وَلَوْ لا إِذْ ،) أي : وهلا حين (دَخَلْتَ جَنَّتَكَ
قُلْتَ) عند إعجابك بها ما يدل على تفويضك
الصفحه ٤٥٦ : : المتلو ذكر أو هذا ذكر (رَحْمَتِ رَبِّكَ) وقوله تعالى : (عَبْدَهُ) مفعول رحمة لأنها مصدر بني على التا
الصفحه ٤٦٠ : وأن يكون من الملائكة وعلى التقديرين ففيه دلالة
على تشريفه لأن الملائكة لا يسلمون إلا عن أمر الله تعالى
الصفحه ٤٦٣ :
قائلا كيف يكون بغير سبب أجاب جبريل بقوله : (قالَ رَبُّكِ هُوَ) أي : المذكور وهو إيجاد الولد على
الصفحه ٥١١ : تفرّق
الضمائر فيتنافر النظم الذي هو أمّ إعجاز القرآن والقانون الذي وقع عليه التحدي
ومراعاته أهم ما يجب
الصفحه ٥٦١ : على تصامّهم وسدّهم أسماعهم إذا أنذروا
، أي : هم على هذه الصفة من الجراءة والجسارة وعلى التصامّ عن آيات
الصفحه ٦٠٧ :
إبراهيم الصفا وفي رواية أخرى أبا قبيس وفي أخرى على المقام قال إبراهيم :
كيف أقول قال جبريل قل
الصفحه ٦٠٨ : على بعد أقطارهم وتنائي دارهم ممن كان موجودا في ذلك الزمان
وممن كان في ظهور الآباء والأمّهات الأقربين
الصفحه ٦٦٥ : ؟ أجيب :
بأن الكلام في حقهن أشنع وتنبيها على عظيم حق أم المؤمنين عائشة الصديقة رضي الله
تعالى عنها ، وحدّ
الصفحه ٦٨٥ :
(الَّذِينَ لَمْ
يَظْهَرُوا) أي : لم يطلعوا (عَلى عَوْراتِ
النِّساءِ) للجماع فيجوز لهن أن يبدين
الصفحه ٦٨٨ :
انتعشت حاله وحسنت ، فسألته فقال : كنت في أول أمري على ما علمت وذلك قبل
أن أرزق ولدا ، فلما رزقت
الصفحه ٧٠١ :
الذي لم يذكر كالنادر ، فكان ملحقا بالعدم ، وقال النقاش : إنه اكتفى بذكر
ما يمشي على أربع عن ذكر