الصفحه ٤٥٦ : هو أقوى ما في بدني ولو جمع لأوهم
أنه وهن مجموع عظامه لا جميعها وقوله : (وَاشْتَعَلَ
الرَّأْسُ) أي
الصفحه ٦٠٨ : مشهد ، مجموعين بالدعوة ، خاشعين بالهيبة ، خائفين من السطوة
، راجين للمغفرة ، ثم يتفرّقون إلى منازلهم
الصفحه ٦١٥ : أحد من الناس (وَأَصْحابُ مَدْيَنَ) أرباب الأموال المجموعة من خزائن الضلال فأنت يا أشرف
الخلق لست
الصفحه ٦٣٣ : من النوافل.
ولما ذكر تعالى
مجموع هذه الصفات العظيمة فخم جزاءهم فقال تعالى :
(أُولئِكَ) أي
الصفحه ١٤ : يتعظوا بذلك ، بل
__________________
(١) الحديث أخرجه الحميدي في مسنده ١١٢٦ ، وابن أبي عاصم في السنة
الصفحه ١٥ : :
__________________
(١) أخرجه الحميدي في مسنده ٩٧٩ ، والسيوطي في الدر المنثور ٦ / ١٦٤ ، وابن
كثير في تفسيره ٨ / ٢٣ ، والطبري في
الصفحه ٧٧ : حَمِيدٌ مَجِيدٌ (٧٣) فَلَمَّا ذَهَبَ عَنْ إِبْراهِيمَ الرَّوْعُ
وَجاءَتْهُ الْبُشْرى يُجادِلُنا فِي قَوْمِ
الصفحه ٧٩ : (إِنَّهُ) تعالى (حَمِيدٌ ،) أي : محمود على كل حال أو فاعل ما يستوجب به الحمد (مَجِيدٌ ،) أي : كثير الخير
الصفحه ٨٧ : جهالتهم وعدم استبصارهم (وَما أَمْرُ فِرْعَوْنَ بِرَشِيدٍ ،) أي : بسديد ولا حميد العاقبة ولا يدعو إلى خير
الصفحه ١٩٢ : ولا ينقص بكفر
الكافرين (حَمِيدٌ ،) أي : محمود في جميع أفعاله ؛ لأنه فيها متفضل عادل
وقوله تعالى
الصفحه ٢٢٨ :
الطريق الحميدة بإلقاء الوسوسة في قلوبهم ولأحملنهم. (أَجْمَعِينَ) على الغواية.
وقوله : (إِلَّا
الصفحه ٢٤٣ :
يُشْرِكُونَ) أي : تبرأ سبحانه وتعالى بالأوصاف الحميدة عن أن يكون
له شريك في ملكه. وقرأ حمزة والكسائي أتى
الصفحه ٢٨٢ : بهذه الصفات المذمومة وكل حر موصوف بتلك الصفات
الحميدة وهذا القول كما قال الرازي أولى من الأول لأن وصفه
الصفحه ٣٤٠ : لا يبعد أن يخلق العقل والحياة والنطق في هذه الأعضاء
ثم أنها تسأل روي عن شكل بن حميد قال : أتيت النبيّ
الصفحه ٥٩٤ : الحميدي في مسنده ٨٣١.
(٣) أخرجه الترمذي حديث ٣١٦٨ ، والزبيدي في إتحاف السادة المتقين ٩ / ١٨١ ،
والسيوطي