الصفحه ٦٠٤ :
عطاء : هو قول أهل الجنة الحمد لله الذي صدقنا وعده (وَهُدُوا إِلى صِراطِ
الْحَمِيدِ) أي طريق الله
الصفحه ٣٢٦ : فيكون الداعي إلى ذلك الفعل هو المجموع ،
وذلك المجموع ليس هو طلب رضوان الله لأنّ المجموع الحاصل من الشي
الصفحه ٥١٥ : : بأنّ
هذا أولى لأنهما ذكرا مجموع الدعاوى ثم استدلا على ذلك المجموع بالمعجز وقولهما : (قَدْ جِئْناكَ
الصفحه ١٨٨ : النُّورِ
بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلى صِراطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ (١) اللهِ الَّذِي لَهُ ما
فِي السَّماواتِ
الصفحه ١٨٩ : : الغالب (الْحَمِيدِ ،) أي : المحمود على كل حال المستحق لجميع المحامد.
وفي قوله : (اللهِ) قراءتان ، فقرأ
الصفحه ١١ : يرجو ثوابا
ولا يخاف عقابا. (ائْتِ) أي : من عندك (بِقُرْآنٍ) أي : كلام مجموع جامع لما نريد. (غَيْرِ هذا
الصفحه ٢٢ : : الأوّل : أن مذهب الشافعيّ رضي الله تعالى عنه أن الإيمان عبارة عن مجموع
الاعتقاد والإقرار والعمل ، فالشك
الصفحه ٢٣ : المعارضة ، كما قال تعالى : (وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ
دُونِ اللهِ) وههنا آخر المراتب فهذا مجموع
الصفحه ٣٢ : يعقل لكثرته ، وفي هذه غلب العاقل
على غيره لشرفه ، وقيل : مجموع الآيتين دال على أنّ الكل خلقه وملكه
الصفحه ٨٦ : لِمَنْ خافَ عَذابَ الْآخِرَةِ ذلِكَ يَوْمٌ مَجْمُوعٌ لَهُ
النَّاسُ وَذلِكَ يَوْمٌ مَشْهُودٌ (١٠٣) وَما
الصفحه ٨٩ : مَجْمُوعٌ لَهُ ،) أي : فيه (النَّاسُ ،) أي : إنّ خلق الأوّلين والآخرين كلهم يحشرون في ذلك
اليوم ويجمعون ، ثم
الصفحه ٢٣٠ :
جَنَّتانِ) [الرحمن ، ٦٢] فيكون المجموع أربعة. وقوله : (وَلِمَنْ خافَ مَقامَ
رَبِّهِ جَنَّتانِ) [الرحمن ، ٤٦
الصفحه ٣١٣ :
عبارة عن مجموع الروح والجسد.
وقوله صلىاللهعليهوسلم : «أتيت بالبراق» وهو اسم للدابة وهي التي
الصفحه ٣٣٩ : الشوكاني في الفوائد المجموعة ٢٠٠ ، وابن حجر في تلخيص الحبير ٤
/ ١٩٢.
(٤) البيت من الكامل ، وهو لجرير في
الصفحه ٤٣٩ : المجموعة ٢٠٠ ، وابن حجر في تلخيص الحبير ٤
/ ١٩٢.