الصفحه ٤١ : بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ) [الأنعام ، ١١٠] وهكذا فعل بفرعون ، منعه من الإيمان عند الموت جزاء على
تركه
الصفحه ٥١١ : : وأنا
لقيته إذ ذاك وربما لقيه هو في أوّلها وأنت في آخرها (فَتَقُولُ هَلْ
أَدُلُّكُمْ عَلى مَنْ
الصفحه ٦٩٥ : لاغية لا
منفعة لها كالسراب ولكونها خالية عن نور الحق كالظلمات المتراكمة من لجج البحر
والأمواج والسحاب
الصفحه ١٥ : فيه لا تقدرون
على الانفكاك عنه ويمكنكم منه ، (فِي الْبَرِّ
وَالْبَحْرِ) أي : يسبب لكم أسبابا توجب
الصفحه ٣٥٦ : ) من باب الالتفات وإقامة الظاهر مقام الضمير ولو جرى على
سنن الكلام الأوّل لقال وما تعدهم بالتاء من فوق
الصفحه ٥١٠ : مَحَبَّةً مِنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلى عَيْنِي (٣٩) إِذْ
تَمْشِي أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى مَنْ
الصفحه ٤٢٧ : الْبَحْرِ سَرَباً (٦١) فَلَمَّا
جاوَزا قالَ لِفَتاهُ آتِنا غَداءَنا لَقَدْ لَقِينا مِنْ سَفَرِنا هذا نَصَباً
الصفحه ٧٢ :
فولد له عشر بنين ، فبلغ ذلك معاوية فقال : هلا سألته ممّ قال ذلك؟ فوفد
مرّة أخرى فسأله الرجل فقال
الصفحه ٥٣٠ : سامري ألا تلقي ما في يدك ،
فقال : هذه قبضة من أثر الرسول الذي جاوز بكم البحر ، ولا ألقيها على شيء إلا أن
الصفحه ٤٠٩ : ، منها ما روى محمد بن المنكدر عن
سفينة قال : ركبت البحر فانكسرت سفينتي التي كنت فيها ، وركبت لوحا من
الصفحه ٦٤٣ : الأمر منه والمجيء الذي هو منتهاه إليهم
، وقرأ نافع وابن كثير وأبو عمرو بتحقيق الأولى وتسهيل الثانية بين
الصفحه ٢٠٦ :
أتبعه بالدلائل الدالة على وجوده وكمال علمه وقدرته ، وذكر هنا عشرة أنواع
من الدلائل : أوّلها
الصفحه ٢١٤ : القراءة الأولى : وإن
كان بحيث إنه تزول منه الجبال ، وقيل : أن نافية واللام لتأكيد النفي.
(فَلا
الصفحه ٤٤٣ : والظلمة ،
وذكروا في اسمه أيضا وجوها الأول : اسمه مرزبان اليوناني من ولد يونان بن يافث بن
نوح ، الثاني
الصفحه ٤٧٨ : بالنبوّة وأنزل عليه ثلاثين صحيفة
وهو أوّل من خط بالقلم ونظر في علم النجوم والحساب وأوّل من خاط الثياب