الصفحه ٥٨٢ : ، فخرج من بينهم مغاضبا للنبيّ
والملك ولقومه ، فأتى بحر الروم فركبه ، وقال عروة بن الزبير وسعيد بن جبير
الصفحه ٤٤٤ : وهي في
الحقيقة تغيب وراء البحر وإلا فهي أكبر من الأرض مرّات كثيرة فكيف يعقل دخولها في
عين من عيون
الصفحه ٦٠٣ : أردت من أرضها جري لك نهر في
مقابلة ما يجري من فوق رؤوس أهل النار ، عن معاوية عن النبي
الصفحه ٤٣٥ :
الخضر فأسا فخرق السفينة بأن قلع لوحا أو لوحين من ألواحها من جهة البحر
لما بلغت اللجة ولم يقترن
الصفحه ٣٠٠ : الثالثة : قوله
تعالى : (حَنِيفاً) أي : مائلا عن الباطل ، قال ابن عباس : إنه أوّل من
اختتن ، وأقام مناسك
الصفحه ٥١٨ : اسْتَعْلى (٦٤) قالُوا يا
مُوسى إِمَّا أَنْ تُلْقِيَ وَإِمَّا أَنْ نَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَلْقى (٦٥) قالَ
بَلْ
الصفحه ٤٣٩ : أنه يحرم التصرّف فيها ، والخضر تصرف في أموال الناس وفي
أرواحهم في المسألة الأولى وفي الثانية من غير
الصفحه ٥١٢ : محنة بعد محنة وخلصه الله تعالى منها
أوّلها : أنّ أمّه حملته في السنة التي كان فرعون يذبح فيها الأطفال
الصفحه ٥٠١ : .
وروى ابن مسعود
مرفوعا في قوله تعالى : (فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ) إنهما كانا من جلد حمار ميت ويروى غير مدبوغ
الصفحه ٤٣٠ :
وقت الغداء من ثاني يوم (قالَ) موسى (لِفَتاهُ آتِنا) أي : أحضر لنا (غَداءَنا) وهو ما يؤكل أوّل النهار
الصفحه ٢٤٩ :
الهاء والباقون بضمها (الَّذِي سَخَّرَ
الْبَحْرَ) أي : ذلله وهيأه لعيش ما فيه من الحيوان وتكوّن الجواهر
الصفحه ٤٠ : فرعون قالوا لموسى : أين المخلص والمخرج ، البحر أمامنا
وفرعون وراءنا ، قد كنا نلقى من فرعون البلاء العظيم
الصفحه ٥٢٦ : : لما أمر الله تعالى موسى أن يقطع بقومه البحر ، وكان بنو
اسرائيل استعاروا من قوم فرعون الحلي والدوابّ
الصفحه ٤٣٢ : والله أعلم أنه
مجمع النيل والملح عند دمياط أو رشيد من بلاد مصر ويؤيده نقر العصفور في البحر
الذي ركب في
الصفحه ٤٥٣ : وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ ما
نَفِدَتْ كَلِماتُ اللهِ) [لقمان ، ٢٧] ، واختلف في سبب