الصفحه ٥٧٠ : وقع بالغنم
فسلمت بجنايتها إلى المجني عليه.
كما قال أبو
حنيفة في العبد إذا جنى على النفس يدفعه المولى
الصفحه ٤٢٤ : ء بما يستحقونه تعذيبا لهم ويجازي أولياءه الذين عادوهم بما يستحقون تنعيما
لهم ، روي الإمام أحمد في المسند
الصفحه ٥٦ :
__________________
(١) أخرجه أحمد في المسند ٥ / ٢٢٨ ، ٢٢٩ ، والسيوطي في الدر المنثور ٤ /
٢٥٦ ، وابن كثير في تفسيره ٤ / ٣٤٣
الصفحه ١٨٥ :
__________________
(١) أخرجه البخاري في التوحيد حديث ٧٤١٨ ، وأحمد في المسند ٤ / ٤٣١.
(٢) أخرجه البخاري في العلم باب ٣٤
الصفحه ٣٠٠ : الحج ، وضحى وهذه السنة الحنيفية. الصفة الرابعة : قوله تعالى
: (وَلَمْ يَكُ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ) أي
الصفحه ٣٠٢ : بتسهيل السبيل الذي تدعو إليه واتساعه
وهو الإسلام الذي هو الملة الحنيفية (بِالْحِكْمَةِ) أي : المعاملة
الصفحه ٤٩٦ : وما بعثت
إلا بالحنيفية السمحة وروي أنه كان إذا قام من الليل ربط صدره بحبل حتى لا ينام
وقيل : لما رأى
الصفحه ٦٣١ : حنيفة فاخترت عدم الإمامة طلبا للخلاص من هذا الخلاف. فإن قيل :
لم أضيفت الصلاة إليهم؟ أجيب : بأنّ الصلاة
الصفحه ٧٠٩ : وغيره ، وقال أبو
حنيفة : هو ثماني عشرة سنة في الغلام ، وسبع عشرة سنة في الجارية ، وعن علي رضي
الله عنه
الصفحه ٢٦ : بثواب دون
الجنة». أخرجه الترمذي في الزهد حديث ٢٤١ ، والدارمي في الرقاق باب ٧٦ ، وأحمد في
المسند ٢ / ٢٦٥.
الصفحه ٤٦ : والإيجاد والتكوين والإبداع
وأنه لا موجد سواه ولا معبود إلا إياه ، وأنّ جميع الممكنات مسندة إليه وجميع
الصفحه ٥٠ : الفتن باب ٢٣ ،
والدارمي في الرقاق باب ٦٧ ، وأحمد في المسند ١ / ١٧٢ ، ١٧٤ ، ١٨٠ ، ١٨٥.
الصفحه ٩٠ : السنة حديث ٤٧٤٠ ،
والطبراني في المعجم الكبير ١٨ / ١٣٧ ، وأحمد في المسند ٣ / ١٣٤ ، ٢٦٩ ، ٥ / ٣٩١
الصفحه ١١٠ : المسند ٣ / ٢٨٦ ، والعجلوني في كشف الخفاء ١ / ١٦٠ ،
والمتقي الهندي في كنز العمال ٣٢٤٠٠.
الصفحه ١١٦ : المسند ١ / ٣٠١ ، والحاكم في المستدرك ٢ / ٤٩٧ ،
والسيوطي في الدر المنثور ٤ / ١٥ ، وابن كثير في تفسيره