الصفحه ٤٦٧ : من أبيها يسمى هارون من صلحاء بني اسرائيل فعيرت به قال الرازي :
وهذا هو الأقرب
لوجهين ؛ الأول : أنّ
الصفحه ٤٧٩ : : إدريس لقربه منه لأنه جدّ أبي نوح (وَمِمَّنْ حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ) في السفينة أي : إبراهيم ابن ابنه سام
الصفحه ٦٠٣ : لم يعهد السوار منه
إلا أن يراد المرصعة وعن أبي موسى الأشعري أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٦٣٥ : (خَلْقاً آخَرَ) قال : «فتبارك الله أحسن الخالقين» (١) وروي «أنّ عبد الله بن سعد بن أبي سرح كان يكتب لرسول
الصفحه ٦٦٣ : توجب
المباعدة وتحرم المؤالفة ، وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «الرجل على
الصفحه ٩ : يكره أن يستجاب له فيه. وعن أبي هريرة رضي
الله عنه : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «اللهم إني
الصفحه ١٥ : ، وقيل : لا يقولون هذا من رزق
الله ، إنما يقولون : سقينا بنوء كذا. وعن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أنّ
الصفحه ١٠٥ : أجمعوا
على التفريق بين يوسف وأبيه بضرب من الحيل (قالُوا) إعمالا للحيلة في الوصول إليه مستفهمين على وجه
الصفحه ١٠٨ :
الشعبي : قصة يوسف كلها في قميصه ، وذلك أنهم لما ألقوه في الجب نزعوا قميصه
ولطخوه بالدم وعرضوه على أبيه
الصفحه ١١٣ : ، والعبد غير مأخوذ به ما لم يتكلم أو يعمل ، كما روي
عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أنه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٤٠ : الكلام ؛ لأنه قد رضي به فلا يكون ذلك ذنبا.
الثاني : (إِنَّكُمْ لَسارِقُونَ) يوسف من أبيه إلا أنهم ما
الصفحه ١٧٥ : قطعني قطعه الله» (٢). وعن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : «من سره أن
الصفحه ٢٠٣ : صيحة يسمعها من يليه غير
الثقلين» (٣). وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : شهدنا جنازة مع رسول
الله
الصفحه ٢٢٤ : أَجْمَعُونَ (٣٠) إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبى أَنْ يَكُونَ
مَعَ السَّاجِدِينَ (٣١) قالَ يا إِبْلِيسُ ما لَكَ أَلاَّ
الصفحه ٢٥٤ : الأتباع لأنهم دعوهم إلى الضلال فاتبعوهم
فاشتركوا في الإثم وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنّ رسول الله