الصفحه ١٤٩ : كان بغير ترجمان (ما ،) أي : قبح الذي (فَعَلْتُمْ بِيُوسُفَ
،) أي : أخيكم الذي حلتم بينه وبين أبيه
الصفحه ١٥٠ : ، وهو لقيس بن زهير في الأغاني ١٧ / ١٣١ ، وخزانة
الأدب ٨ / ٣٥٩ ، ٣٦١ ، ٣٦٢ ، والدرر ١ / ١٦٢ ، وشرح أبيات
الصفحه ١٥٢ : يرويها عن أبيه عن جدّه عليهمالسلام ، وهي : يا لطيفا فوق كل لطيف ألطف بي في أموري كلها
كما أحب ورضني في
الصفحه ١٥٣ : : أباه وأمّه وكانت حية إكراما لهما بما
يتميزان ، به وغلب الأب في التثنية لذكورته ، وعن ابن عباس أنها
الصفحه ١٦٠ : وسط ، وقيل : المراد تفصيل كل شيء من واقعة يوسف مع
أبيه وإخوته.
قال الواحدي :
وعلى التفسيرين جميعا
الصفحه ١٦٨ : بالنهار فهم عشرون ملكا على كل
آدمي.
وعن أبي هريرة
رضي الله عنه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ١٦٩ : محذوف ، أي : تخافون خوفا
وتطمعون طمعا ، ويجوز غير ذلك ، والسحاب قال علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه
الصفحه ١٩٤ : في
أوضح المسالك ٣ / ١٢٣ ، وخزانة الأدب ٢ / ٩٢ ، ٩٣ ، وشرح أبيات سيبويه ١ / ٣٧٩ ،
والكتاب ١ / ٣٥٢ ،
الصفحه ١٩٦ : لهدبة بن خشرم في خزانة الأدب ٩ / ٣٢٨ ، ٣٣٠ ،
وشرح أبيات سيبويه ١ / ١٤٢ ، والدرر ٢ / ١٤٥ ، والكتاب
الصفحه ٢٠٩ : الأنس ، فنزلوا وأرسلوا إلى أهليهم ، فنزلوا معهم حتى إذا كان بها أهل أبيات
منهم فشب الغلام وتعلم العربية
الصفحه ٢١٣ : الجبال. وقد حكي عن عليّ بن أبي
طالب رضي الله تعالى عنه في الآية قول آخر وهو أنها نزلت في نمروذ الجبار
الصفحه ٢١٥ : ء نقية لم يسفك فيها دم ، ولم تعمل
عليها خطيئة. وقال عليّ بن أبي طالب كرّم الله وجهه : الأرض من فضة والسما
الصفحه ٢٢٣ : إيجاده وتكوينه أضعاف ما وجد منه فضرب
الخزائن مثلا لاقتداره على كل مقدور. وروى جعفر بن محمد عن أبيه عند
الصفحه ٢٢٨ : والرجوع عن اتباع العدو إلى
الإقبال عليه لأن ذوي الأنفس الأبية والهمم العلية ينافسون في ذلك المقام ويرونه
الصفحه ٢٣١ : يدخل فيه المؤمن العاصي وكل ذلك يدل على تغليب جانب الرحمة
من الله تعالى. وعن أبي هريرة رضي الله تعالى