الصفحه ٧٦ : الحيّ أو إلى الأب الأكبر. ومن نوّن وقف على ألف
__________________
(١) البيت بتمامه :
ويوم
الصفحه ٨٩ : تأكيدا
وتقوية بقوله تعالى : (إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ
،) أي : مؤلم (شَدِيدٌ ،) أي : صعب مفتت القوى. وعن أبي
الصفحه ٩٣ : غلبه ،
كما ورد عن أبي هريرة رضي الله عنه أنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : «إنّ الدين يسر ولن يشاد
الصفحه ٩٦ : اختلافا كثيرا لا
ينضبط. عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «تفترق
الصفحه ١٠٠ : أَبَتِ) أصله يا أبي فعوض عن الياء تاء التأنيث لتناسبهما في
__________________
(١) أخرجه البخاري في
الصفحه ١٠٦ : كثيرة الذئاب.
(قالُوا) مجيبين عن الثاني بما يلين الأب لإرساله مؤكدين لتطييب
خاطره دالين على القسم
الصفحه ١١١ : يكن
قصدهم تحصيل الثمن ، وإنما كان قصدهم تبعيد يوسف عن أبيه. وقيل : الضمير في (كانُوا) للسيارة ؛ لأنهم
الصفحه ١٢٠ : الدعوات حديث ٣٥٢٧.
(٢) البيت من الوافر ، وهو لأمية بن أبي الصلت في الأغاني ٨ / ٣٤١.
الصفحه ١٢٨ : عليهالسلام ذلك وأبى أن يخرج من السجن قبل تبين الأمر رجع الرسول
إلى الملك فأخبره بما قال عليهالسلام فكأنه قيل
الصفحه ١٣٣ : بنيامين أخا يوسف لأمه وأبيه فذلك قوله تعالى : (وَجاءَ إِخْوَةُ يُوسُفَ) وكانوا عشرة وكان منزلهم بالعربات
الصفحه ١٤١ : يُوسُفَ فَلَنْ
أَبْرَحَ الْأَرْضَ حَتَّى يَأْذَنَ لِي أَبِي أَوْ يَحْكُمَ اللهُ لِي وَهُوَ
خَيْرُ
الصفحه ١٤٥ :
وإيذاء الناس من غير ذنب لا سيما ويعلم أنه إذا حبس أخاه عنده بهذه التهمة
فإنه يعظم حزن أبيه ويشتد
الصفحه ١٤٦ : لم تلدني ، ولم أكن حزنا على أبي.
فإن قيل : هذا
إظهار للجزع وجار مجرى الشكاية وهو لا يليق بمثل يعقوب
الصفحه ١٤٧ : القيس في ديوانه ص ٣٢ ، وخزانة الأدب ٩ /
٢٣٨ ، ٢٣٩ ، والخصائص ٢ / ٢٨٤ ، والدرر ٤ / ٢١٢ ، وشرح أبيات
الصفحه ١٤٨ : أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ (٩٢)
اذْهَبُوا بِقَمِيصِي هذا فَأَلْقُوهُ عَلى وَجْهِ أَبِي يَأْتِ بَصِيراً