الصفحه ٤٤٨ : ينافي نفي
الاستطاعة لنقبه ما رواه الإمام أحمد والترمذي في التفسير وابن ماجه في الفتن «عن
أبي رافع عن أبي
الصفحه ٤٥١ : يرجون به فضلا ونوالا
فنالوا هلاكا وبوارا ، واختلفوا فيهم فقال ابن عباس وسعد بن أبي وقاص : هم اليهود
الصفحه ٤٧٤ : صلىاللهعليهوسلم وتأسية فيما كان يلقى من الأذى ويقاسي من قومه من
العناد ومن عمه أبي لهب من الشدائد بأعظم آبائه
الصفحه ٤٧٥ : كما ذكره في براءة.
وثانيهما : أنه
قال له انقيادا لأمر أبيه (وَأَعْتَزِلُكُمْ) أي : جميعا بترك بلادكم
الصفحه ٤٧٦ : وَيَعْقُوبَ
وَكُلًّا جَعَلْنا نَبِيًّا.) ثانيها : أنه تبرأ من أبيه كما قال عزوجل : (فَلَمَّا تَبَيَّنَ
لَهُ
الصفحه ٤٨٤ :
الْإِنْسانُ أَإِذا ما مِتُّ لَسَوْفَ أُخْرَجُ حَيًّا) قال الكلبيّ : نزلت في أبيّ بن خلف حين أخذ عظاما بالية
الصفحه ٥١٨ : فَكَذَّبَ وَأَبى (٥٦) قالَ أَجِئْتَنا لِتُخْرِجَنا مِنْ
أَرْضِنا بِسِحْرِكَ يا مُوسى (٥٧) فَلَنَأْتِيَنَّكَ
الصفحه ٥٣٨ : إِبْلِيسَ أَبى (١١٦)
فَقُلْنا يا آدَمُ إِنَّ هذا عَدُوٌّ لَكَ وَلِزَوْجِكَ فَلا يُخْرِجَنَّكُما مِنَ
الصفحه ٦٠٧ : مرّتين أو أكثر
فيحج مرّتين أو أكثر بذلك المقدار ، وفي رواية فنادى على جبل أبي قبيس يا أيها
الناس إنّ ربكم
الصفحه ٦٦٢ : » (٣) وعن أبي هريرة : إقامة حد بأرض خير من مطر أربعين ليلة.
ثم أتبع ذلك بما يرهبه بقوله تعالى : (وَالْيَوْمِ
الصفحه ٦٦٤ :
أن تنفق عليه فنزلت هذه الآية ، وروى عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال : «كان
رجل يقال له مرثد بن
الصفحه ٦٦٨ : عشرة وأكثرهم أربعون وكذا
العصابة وقوله تعالى : (مِنْكُمْ) خطاب للنبي صلىاللهعليهوسلم وأبي بكر وعائشة
الصفحه ٦٧٠ : أصبحت أبكي قالت :
فدعا رسول الله صلىاللهعليهوسلم علي بن أبي طالب وأسامة بن زيد حين استلبث الوحي
الصفحه ٦٧٦ : لَكُمْ) أي : على عفوكم وصفحكم وإحسانكم إلى من أساء إليكم ،
قال المفسرون : نزلت هذه الآية في أبي بكر رضي
الصفحه ٦٧٧ : ء من الإفك ، فبعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى أبي بكر وقرأ عليه الآية ، فلما وصل إلى قوله : (أَلا