الصفحه ١٧٨ : من وراء
سور الجنة» (٢). وفي رواية عن أبي هريرة أنه قال : «إنّ في الجنة شجرة
يقال لها : طوبى يقول الله
الصفحه ١٨٧ : والإخبار عن الغيوب وعن الأمم الماضية فمن علمه
بهذه الصفة كان شهيدا بيني وبينكم والله أعلم بمراده. وما رواه
الصفحه ٢٣٧ : قرأ الفاتحة وقال : «هي السبع المثاني» (١). رواه أبو هريرة ، وقيل : المراد سبع سور وهي الطوال.
واختلف
الصفحه ٢٤١ :
بمائتي درهم فدعاه حب الله وحب رسوله إلى ما ترون» (٢). وما رواه البيضاوي تبعا للزمخشري من أنه
الصفحه ٢٦٠ : لي ولدا. وأمّا
تكذيبه فيقول : ليس يعيدني كما بدأني» (١). حديث وفي رواية : «كذبني ابن آدم ولم يكن له
الصفحه ٢٧٥ : مسعود : العسل
شفاء من كل داء والقرآن شفاء لما في الصدور. وفي رواية عنه : عليكم بالشفاءين
القرآن والعسل
الصفحه ٢٧٦ : : «اللهمّ إني أعوذ بك من العجز والهرم والبخل ،
وأعوذ بك من عذاب القبر وفتنة المحيا والممات» (١). وفي رواية
الصفحه ٢٩١ : »)(١). وفي رواية الموطأ أنه صلىاللهعليهوسلم نادى أبيّا وأنه قال له : «كيف تقرأ إذا افتتحت الصلاة؟
قال
الصفحه ٣٠٤ :
التعدّي وطلب الزيادة ولا تعلق لهذه الأشياء بآية السيف. وما رواه البيضاوي تبعا
للزمخشري من أنه
الصفحه ٣٠٨ : : ارجع إلى ربك
فاسأله التخفيف لأمّتك فإن أمّتك لا تطيق فقلت : قد رجعت إلى ربي حتى استحييت» (١) رواه
الصفحه ٣١١ : صلىاللهعليهوسلم لما انتهيت إلى بيت المقدس قال جبريل بأصبعه فخرق بها
حجرا وشد به البراق وفي رواية أنه جاء جبريل
الصفحه ٣١٢ : رآه إبراهيم.
تنبيه : قال النووي في شرح مسلم قد جاء في رواية شريك في
حديثه أوهام أنكر عليه العلما
الصفحه ٣٣٠ : ) أي : لا تتقذرهما كما أنهما كانا لا يتقذران منك حين
كنت تخرأ وتبول. وفي رواية أخرى عن مجاهد إذا وجدت
الصفحه ٣٤٤ : يخطب إلى جذع فلما اتخذ له المنبر تحوّل إليه فحن
الجذع فأتاه فمسح يده عليه وفي رواية فنزل فاحتضنه وساره
الصفحه ٣٦١ : والعزى فإني غير ممتعكم بها ، وفي رواية وحرّم وادينا كما
حرّمت مكة شجرها وطيرها ووحشها فأبى ذلك رسول الله