الصفحه ٦٦٤ :
والضحاك ، ورواية عن ابن عباس : المراد من النكاح هو الجماع ، ومعنى الآية : الزاني
لا يزني إلا بزانية أو
الصفحه ٦٨٧ :
سنة فقد حلت لهم العزوبة والعزلة والترهب على رؤوس الجبال» (١) ، وفي رواية : «يأتي على الناس زمان
الصفحه ٦٤ : : إنه التنور الذي يخبز فيه. وهو قول أكثر المفسرين ورواية
عطية وابن عباس : لأنه حمل الكلام على حقيقته
الصفحه ٩٦ : اليهود على إحدى وسبعين فرقة» وفي رواية «ألا
إنّ من قبلكم من أهل الكتاب افترقوا على اثنتين وسبعين ملة وإنّ
الصفحه ١٠١ :
، والشمس والقمر بأبيه وأمّه بجعل الشمس للأمّ ؛ لأنها مؤنثة والقمر للأب ؛ لأنه
مذكر. والذي رواه البيضاوي
الصفحه ١١٦ : في المهد أربعة وهم صغار شاهد يوسف وابن
ماشطة بنت فرعون وعيسى ابن مريم وصاحب جريج الراهب» (١) رواه
الصفحه ١٢٠ : الله الصبر بقوله له : «سألت الله
البلاء فاسأله العافية» (١) رواه الترمذي (وَإِلَّا ،) أي : وإن لم
الصفحه ١٢٩ :
وما صحت هذه الرواية في كتاب معتمد ، أي : وإنما أسندها بعضهم لابن عباس بل هم
يلحقونها بهذا الموضع سعيا
الصفحه ١٣٨ :
رواية دخل رسول الله صلىاللهعليهوسلم بيت أمّ سلمة وعندها صبي يشتكي فقالوا : يا رسول الله
أصابته
الصفحه ١٤٦ : رواه الطبراني «لم تعط أمة من الأمم إنا لله
وإنا إليه راجعون عند المصيبة إلا أمّة محمد
الصفحه ١٤٧ :
«القلب يحزن والعين تدمع ولا نقول ما يسخط الرب وإنا على فراقك يا إبراهيم
لمحزونون» (١). رواه
الصفحه ١٥٣ :
وفي رواية أخرى له أنه أخر الاستغفار إلى ليلة الجمعة ؛ لأنها أوفق لأوقات
الإجابة.
وقال وهب : كان
الصفحه ١٥٦ : . وقال
ابن عباس في رواية عطاء : يريد إذا توفيتني فتوفني على الإسلام ، فهذا طلب لأن
يجعل الله تعالى وفاته
الصفحه ١٦٠ :
ظاهرا ، وما رواه البيضاويّ تبعا ل «الكشاف» من أنه صلىاللهعليهوسلم قال : «علموا أرقاءكم سورة يوسف فإنه
الصفحه ١٦١ : وأرى. وقال في رواية
عطاء : أنا الله الملك الرحمن. وقد تقدم الكلام على شيء من أوائل السور في أوّل
سورة