الصفحه ٢١٠ : (إِسْماعِيلَ
وَإِسْحاقَ) ومقدار ذلك السنّ غير معلوم من القرآن وإنما يرجع فيه
إلى الروايات ، فقال ابن عباس : ولد
الصفحه ٢١٦ : .
وما رواه
البيضاوي تبعا للزمخشري من أنه صلىاللهعليهوسلم قال : «من قرأ سورة إبراهيم أعطي من الأجر عشر
الصفحه ٣٠٣ :
عباس رضي الله عنهما في رواية عطاء وأبي بن كعب والشعبي : أنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم لما رأى عمه
الصفحه ٣٠٩ : موسى وساق الحديث». ومنها ما رواه الحاكم في
المستدرك عن ابن عباس رضي الله عنهما قال رسول الله
الصفحه ٣٣٢ : » (٤). ومنها ما رواه الترمذي أنه صلىاللهعليهوسلم قال : «رضا الرب في رضا الوالدين ، وسخط الرب في سخط
الوالدين
الصفحه ٤٢٣ : رواية فأقول : «سحقا سحقا» (٢) وقوله : غرلا أي : قلفا الغرلة القلفة التي تنقطع من
جلد الذكر وهو موضع
الصفحه ٤٣٢ : علمت رشدا ، وفي رواية لقيه وهو مسجى بثوب مستلقيا على قفاه بعض
الثوب تحت رأسه وبعضه تحت رجليه ، وفي
الصفحه ٤٤٠ : أن تقتل». رواه بمعناه مسلم.
ولما ذكر ما
يلزم على تقدير بقائه من الفساد تسبب عنه قوله : (فَأَرَدْنا
الصفحه ٤٤٨ : رجلا «وفي رواية عن رجل من أهل المدينة قال : يا رسول الله قد رأيت سد
يأجوج ومأجوج قال : انعته لي قال
الصفحه ٤٥٤ : الطاعة.
خاتمة : روي في فضائل سورة الكهف أحاديث كثيرة منها ما رواه
الترمذي : «وغيره «من قرأها عند مضجعه
الصفحه ٤٨٦ : وردها وفي الخبر «الحمى
كير من جهنم وهي حظ المؤمن من النار» (٣) وفي رواية «الحمى من فيح جهنم فأبردوها
الصفحه ٥٩٣ : ، فيقول : لبيك وسعديك ـ زاد في
رواية والخير في يديك ـ فينادى بصوت إنّ الله يأمرك أن تخرج من ذريتك بعثا إلى
الصفحه ٥٩٤ : الثور
الأسود ، وفي رواية كالرقمة في ذراع الحمار ، وإني أرجو أن تكونوا ربع أهل الجنة ،
فكبّرنا ، ثم قال
الصفحه ٦١٩ : آلهتنا
عند الله تعالى ، فغيّر ذلك. قال الرازي : هذه رواية عامّة المفسرين الظاهرية أما
أهل التحقيق فقد
الصفحه ٦٢٨ :
غزوة تبوك فقال : «رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر» (١). حديث رواه البيهقي وضعف إسناده ، وقال