الصفحه ٤٧ : أبا
قتادة تخلف عن تلقي معاوية حين قدم المدينة ، وقد تلقته الأنصار ، ثم دخل المدينة
فقال له : ما لك لم
الصفحه ٢٤٦ :
«نحرنا على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فرسا ونحن بالمدينة» (١). وبما روي عن جابر رضي
الصفحه ٢٩٨ : من
آخر ما أنزل الله بالمدينة ، فمن أنكر حصر التحريم في هذه الأربعة إلا ما خصه
الإجماع والدلائل
الصفحه ٣٩٣ : الحزبين المختلفين فقال عطاء عن ابن عباس :
المراد بالحزبين الملوك الذين تداولوا المدينة ملكا بعد ملك وأصحاب
الصفحه ٥٩٨ : المبالغة لكثرة
العبيد. ونزل في قوم من الأعراب كانوا يقدمون المدينة مهاجرين من باديتهم ، فكان
أحدهم إذا قدم
الصفحه ٦٣٢ : : الزكاة هنا هي
العمل الصالح ؛ لأنّ هذه السورة مكية وإنما فرضت الزكاة بالمدينة سنة اثنتين من
الهجرة قال
الصفحه ٦٦٣ :
مجاهد وعطاء وقتادة والزهري والشعبي ، ورواية عن ابن عباس قدم المهاجرون المدينة
وفيهم فقراء لا مال لهم ولا
الصفحه ٦٦٩ : غزوته تلك وقفل ودنونا من المدينة قافلين فأذن ليلة
بالرحيل فقمت حين أذنوا بالرحيل فمشيت حتى جاوزت الجيش
الصفحه ١٢ : صلىاللهعليهوسلم بعد أن أوحي إليه بمكة ثلاث عشرة سنة ، ثم هاجر فأقام
بالمدينة عشر سنين ، وتوفي وهو ابن ثلاث وستين
الصفحه ٨٢ : وهم قبيلة ؛ أبوهم مدين بن
إبراهيم عليهالسلام. وقيل : هو اسم مدينة بناها مدين المذكور ، وعلى هذا
الصفحه ٩٠ : أهل المدينة الشريفة ومدفنهم
فيه ، والمخصرة كالسوط والعصا مما يمسكه الإنسان بيده ، والنكت بالنون والتا
الصفحه ١١٥ : الْخاطِئِينَ (٢٩) وَقالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ
امْرَأَتُ الْعَزِيزِ تُراوِدُ فَتاها عَنْ نَفْسِهِ قَدْ
الصفحه ١٢٦ : فأرسلوه إليه ، قال ابن عباس رضي الله
تعالى عنهما : ولم يكن السجن بالمدينة فأتاه ، فقال الساقي المرسل إليه
الصفحه ١٨٤ : للدماغ ، وأمّ القرى لمكة ، وكل مدينة فهي أمّ لما حولها من
القرى فكذلك أمّ الكتاب هو الذي يكون أصلا لجميع
الصفحه ٢٣٣ : وكذا (وَجاءَ أَهْلُ
الْمَدِينَةِ) [الحجر ، ٦٧].
(قالَ) لهم (إِنَّكُمْ قَوْمٌ
مُنْكَرُونَ) لأنهم دخلوا