الصفحه ٢٧٥ : تنكير شفاء ، وإمّا لكلها بضميمته إلى غيره إذ قل معجون من المعاجين
لم يذكر الأطباء فيه العسل أو بدونه
الصفحه ٣٩٩ : فقال لهم تمليخا : ألتمستم بالمدينة وهو
يريد أن يؤتى بكم اليوم فتذبحون للطواغيت أو يقتلكم فما شاء الله
الصفحه ٣٩١ : ما قطع من أجسامهم على سور
المدينة من نواحيها وعلى كل باب من أبوابها حتى عظمت الفتنة فلما رأى ذلك
الصفحه ٤٠٠ : أخذوا كساءه
وطرحوه في عنقه وجعلوا يقودونه في سكك المدينة حتى سمع من فيها فقيل : أخذ رجل
عنده كنز واجتمع
الصفحه ٣٩٧ : لها : الرقة وفي الحديث «في الرقة ربع العشر» (١). (إِلَى الْمَدِينَةِ) أي : التي خرجتم منها وهي مدينة
الصفحه ٤٠١ : أصحابه فانطلق معه أريوس وأسطيوس ومعهما جميع أهل المدينة
كبيرهم وصغيرهم نحو أصحاب الكهف لينظروا إليهم فلما
الصفحه ٢٣٤ : في الصباح.
(وَجاءَ أَهْلُ
الْمَدِينَةِ يَسْتَبْشِرُونَ (٦٧) قالَ إِنَّ هؤُلاءِ ضَيْفِي فَلا
الصفحه ٣٩٢ :
ذكروا والتمسوا من عظماء المدينة ففزعوا ووقعوا سجودا يدعون ويتضرعون
ويتعوذون من الفتنة ثم إن
الصفحه ١١٨ : حقيقي ، ولذلك لم يلحق فعله تاء التأنيث وقوله : (فِي الْمَدِينَةِ ،) أي : مدينة مصر ظرف ، أي : أشعن
الصفحه ٢٦٠ : ظلمهم أهل مكة ففروا
بدينهم إلى الله ، منهم من هاجر إلى الحبشة ثم إلى المدينة ، فجمع لله تعالى بين
الصفحه ٣٦٢ : صلىاللهعليهوسلم لما هاجر إلى المدينة حسدته اليهود وكرهوا قربه منهم ،
فقالوا : يا أبا القاسم إنّ الأنبياء إنما
الصفحه ٣٩٠ : إلى أحبار يهود بالمدينة
وقالوا لهما : سلاهم عن محمد وصفته فإنهم أهل الكتاب الأوّل وعندهم من العلم ما
الصفحه ٤٠٢ : لما حمل إلى الملك الصالح قال له الملك : من أنت؟
قال : أنا رجل
من أهل هذه المدينة وذكر أنه خرج أمس أو
الصفحه ٤٠٨ : الزلزلة في المدينة فضرب عمر بالدرّة على الأرض وقال : اسكني بإذن الله
فسكنت وما حدثت الزلزلة بالمدينة بعد
الصفحه ٤٤٠ : بالمدينة وكان التعبير بالقرية أولا أليق عبر بها لأنها مشتقة من
معنى الجمع فكان أليق بالذم في ترك الضيافة