الصفحه ٣٥٧ : تعالى
أنه الوكيل الذي لا كافي غيره أتبعه بعض أفعاله الدالة على ذلك بقوله تعالى : (رَبُّكُمُ) أي
الصفحه ٧ :
وثالثها : اختلاف أحوال النبات ، ورابعها : اختلاف أحوال الحيوانات ، وجملة
هذه الأقسام الأربعة
الصفحه ١٩٢ : :
(أَلَمْ يَأْتِكُمْ) يا بني اسرائيل (نَبَؤُا ،) أي : خبر (الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِكُمْ قَوْمِ نُوحٍ) وكانوا مل
الصفحه ٥٥٣ : وتنزيه لذاته عن اللعب
بل شأننا أن نرمي بالحق الذي من جملة الجد على الباطل الذي من عداد اللهو
الصفحه ٦٤٢ : مصادر موضوعة مواضع أفعالها وهي من جملة المصادر التي قال
سيبويه : نصبت بأفعال لا يستعمل إظهارها.
القصة
الصفحه ٣٨٧ : اللهِ
لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً) [النساء ٨٢] والجملة حال من الكتاب.
الوصف الثاني :
قوله
الصفحه ١٢٥ : أَرى سَبْعَ بَقَراتٍ سِمانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجافٌ وَسَبْعَ
سُنْبُلاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يابِساتٍ يا
الصفحه ١٨٣ : يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ ،) أي : بإرادته ؛ لأنّ المعجزة الواحدة كافية في إزالة
العذر ، والعلة
الصفحه ٥٣٩ : سورة البقرة ، وقوله
تعالى : (أَبى) جملة مستأنفة ؛ لأنها جواب سؤال مقدر ؛ أي : ما منعه من
السجود؟ فأجيب
الصفحه ٤٥٥ : ء أثنى الله به على نفسه ،
وعنه معناه كاف لخلقه هاد لعباده يده فوق أيديهم عالم ببريته صادق في وعده.
وعن
الصفحه ١٢٦ : (بَعْدَ أُمَّةٍ ،) أي : وتذكر يوسف بعد جماعة من الزمان مجتمعة ، أي : مدّة
طويلة ، والجملة اعتراض ومقول
الصفحه ٢٦٣ : تعالى : (خَتَمَ اللهُ عَلى
قُلُوبِهِمْ وَعَلى سَمْعِهِمْ) [البقرة ، ٧].
تنبيه : الهمزة للاستفهام وهو
الصفحه ٥١٧ : الإبل والبقر والغنم يقال : رعت
الأنعام ورعيتها والأمر للإباحة وتذكير النعمة والجملة حال من ضمير أخرجنا
الصفحه ٢٩٤ : رحمهالله تعالى : يقع. واستدل الشافعي بقوله تعالى : (لا إِكْراهَ فِي الدِّينِ) [البقرة ، ٢٥٦] ولا يمكن أن
الصفحه ٤٦٥ : قوله
تعالى : (وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ) [البقرة ، ١٩٥] قال الفراء : تقول العرب : هزه وهزيه وخذ