الصفحه ٢٤٤ : الأنعام
ذكرها بقوله تعالى : (وَالْأَنْعامَ) أي : الأزواج الثمانية الضأن ، والمعز ، والإبل ،
والبقر ، ونصبه
الصفحه ٦٣٨ :
(وَإِنَّ لَكُمْ فِي
الْأَنْعامِ) وهي الإبل والبقر والغنم (لَعِبْرَةً) عظيمة تعتبرون بها وتستدلون
الصفحه ٣٢٣ : ،
والعمل بها لا يصح إلا بعد الإيمان؟ أجيب : بأنّ بعثة الرسول من جملة التنبيه على
النظر والإيقاظ من رقدة
الصفحه ٦٠٠ : سميت بذلك قيل : لنسبتها إلى صابي
عم نوح ، وقيل : لخروجهم عن دين إلى دين لآخر ، وإطلاق الصابئة على هذا
الصفحه ٣١٤ : مرحبا بالأخ
الصالح والنبيّ الصالح ، قد اتفق المؤرخون أنه هو أخنوخ جدّ نوح فيكون جدّ النبيّ
الصفحه ٥٦٦ :
القيامة ، وقيل : قاله نمروذ بن كوش بن حام بن نوح ، وروي أنّ نمروذ وقومه
حين هموا بإحراقه حبسوه في
الصفحه ١٥٧ : مشيرا إلى أنه دليل كاف في تصحيح نبوّته صلىاللهعليهوسلم بقوله :
(ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ
الْغَيْبِ
الصفحه ٤٧٩ : بيان لهم وهو في معنى الصفة وما بعده إلى جملة الشرط
صفة للنبيين فقوله : (مِنْ ذُرِّيَّةِ
آدَمَ) أي
الصفحه ٣٢٤ : . والسكة بكسر السين وتشديد الكاف الطريقة المصطفة من
النخل ، والمأبورة الملقحة قال ذلك الجوهري. وروي أنّ
الصفحه ٦١٥ : كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ) أي : قبل قومك (قَوْمُ نُوحٍ) وتأنيث قوم باعتبار المعنى وتحقير المكذبين في قدرته
وإن
الصفحه ٥٤٣ : يهد
مضمون قوله : (كَمْ أَهْلَكْنا) وقال أبو البقاء : الفاعل ما دل عليه أهلكنا أي :
إهلاكنا ، والجملة
الصفحه ٥٥٦ : قَبْلِكَ) وأغرق في النفي فقال : (مِنْ رَسُولٍ) في شيع الأوّلين (إِلَّا نُوحِي
إِلَيْهِ) من عندنا (أَنَّهُ
الصفحه ٣٠ : الضأن اثنين (قُلْ) لهم يا محمد (آللهُ أَذِنَ لَكُمْ) في هذا التحريم والتحليل (أَمْ) أي : بل (عَلَى اللهِ
الصفحه ٢٨٣ : للضأن والأوبار للإبل والأشعار للمعز. (أَثاثاً) أي : ما يلبس ويفرش (وَمَتاعاً) أي : ما يتجر به ، وقيل
الصفحه ٢٦١ : آدميين هم في غاية الاقتدار على الصبر
والتوكل الذي هو محط الرحال. (نُوحِي إِلَيْهِمْ) بواسطة الملائكة