الصفحه ٢٩ : القرآن (وَشِفاءٌ) أي : دواء (لِما فِي الصُّدُورِ) أي : القلوب من داء الجهل ؛ لأنّ داء الجهل أضرّ للقلب
من
الصفحه ٤٣ :
القصة الثالثة
: قصة يونس عليهالسلام المذكورة بقوله تعالى :
(فَلَوْ لا كانَتْ
قَرْيَةٌ آمَنَتْ
الصفحه ٨٩ : الْقُرى
وَهِيَ ،) أي : القرى (ظالِمَةٌ) والمراد أهلها ونظيره قوله تعالى : (وَكَمْ أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ
الصفحه ٩٦ : ، معناه : ولكن قليلا ممن أنجينا من
القرون نهوا عن الفساد وسائرهم تاركون للنهي. السبب الثاني لنزول عذاب
الصفحه ١٧٨ : القلق والاضطراب من خشيته أو بذكر دلائله الدالة على وجوده أو بالقرآن
الذي هو أقوى المعجزات وقال ابن عباس
الصفحه ٢١٧ : :
(الر تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ وَقُرْآنٍ مُبِينٍ (١) رُبَما يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كانُوا
الصفحه ٢٩١ : العمل الذي به تخلص أعماله من الوسواس
بقوله تعالى : (فَإِذا قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ) أي : أردت قراءته
الصفحه ٣٥٣ : ضمها إلى الإسراء في ذلك بقوله تعالى : (وَالشَّجَرَةَ
الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ) لأنّ فيها امتحانا
الصفحه ٤٢٨ : الْقُرْآنِ) أي : القيم الذي لا عوج فيه مع جمعه للمعاني (لِلنَّاسِ) أي : المزلزلين والثابتين وقوله : (مِنْ
الصفحه ٦٤٨ : الجزع. ثم علل عدم نصره لهم بقوله تعالى : (قَدْ كانَتْ آياتِي) أي : من القرآن (تُتْلى عَلَيْكُمْ) أي : من
الصفحه ٣٠ : الأعمال وجمعه شؤون ، والضمير في قوله
تعالى : (وَما تَتْلُوا مِنْهُ) إمّا للشأن ؛ لأنّ تلاوة القرآن شأن من
الصفحه ٥٦ : : هو النبيّ صلىاللهعليهوسلم والبينة هي القرآن (وَيَتْلُوهُ) أي : يتبعه (شاهِدٌ) يصدقه (مِنْهُ) أي
الصفحه ٥٧ : هذا أولى كما جرى عليه بعض
المفسرين ، والإشارة إلى من كان على بينة ، والضمير في به للقرآن وإذا كان هذا
الصفحه ٨٨ : (مِنْ أَنْباءِ الْقُرى ،) أي : أخبار أهل القرى وهم الأمم السالفة في القرون
الماضية ، وقوله تعالى
الصفحه ١٤٥ : .
(وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ) أي : أهلها على حذف المضاف ، وهو مجاز مشهور ، وقيل :
إنه مجاز لكنه من باب إطلاق المحل