الصفحه ٢٣٩ : اليهود والنصارى سموا بذلك لأنهم
آمنوا ببعض القرآن وكفروا ببعضه فما وافق كتبهم آمنوا به وما خالف كتبهم
الصفحه ٢١٩ : الذِّكْرُ ،) أي : القرآن في زعمه (إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ) إنما نسبوه إلى الجنون إما لأنهم كانوا يستبعدون كونه
الصفحه ٣٧٢ :
صدره ومنته عليه في بقاء المحفوظ. فإن قيل : كيف يذهب القرآن وهو كلام الله
تعالى؟ أجيب : بأنّ
الصفحه ٤٣٧ : أَهْلَ قَرْيَةٍ) قال ابن عباس : هي أنطاكية ، وقال ابن سيرين : هي
الأيلة وهي أبعد أرض الله من السماء وعبر
الصفحه ٢٣ : صلىاللهعليهوسلم أتى بهذا القرآن العظيم المعجز ، وفيه أخبار الأوّلين
وقصص الماضين ، وقيل : تصديق الذي القرآن بين
الصفحه ١٠٠ :
المسماة بالر هي (آياتُ الْكِتابِ ،) أي : القرآن (الْمُبِينِ ،) أي : المبين فيه الهدى والرشد
الصفحه ٦٩٣ :
الكلبي : قوله تعالى : نور على نور يعني إيمان المؤمن وعمله ، وقال السدي :
نور الإيمان ونور القرآن
الصفحه ٢٣٨ : فيها من المواعظ المكرّرة ويكون القرآن بعضها ، وقوله
تعالى : (وَالْقُرْآنَ
الْعَظِيمَ) أي : الجامع لجميع
الصفحه ٣٨١ : المعاني الثابتة التي لا مرية فيها لا بغيره (أَنْزَلْناهُ) نحن ، أي : القرآن فهو ثابت لا يزول كما أنّ
الصفحه ٥٤٦ : الصُّحُفِ
الْأُولى) من التوراة والإنجيل وسائر الكتب السماوية المشتمل عليه
القرآن أنباء الأمم الماضية
الصفحه ١٢ : وإني بفتح الياء ، والباقون بالسكون.
(قُلْ) يا محمد لهؤلاء المشركين الذين طلبوا منك تغيير القرآن
الصفحه ١٨٢ : صلىاللهعليهوسلم ، والمراد بالكتاب القرآن (يَفْرَحُونَ بِما
أُنْزِلَ إِلَيْكَ) من أنواع التوحيد والعدل والنبوّة
الصفحه ٣٤٥ : تعالى : (وَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ) أي : الذي لا يدانيه واعظ ولا يساويه مفهم وهو تبيان
لكل شي
الصفحه ٣٤٦ : القرآن على أقسام منهم من كان
يلهو عند استماعه. روي أنه عليه الصلاة والسّلام كان كلما قرأ القرآن قام عن
الصفحه ٤٧٩ : التلاوة على حسب ما تعبدوا به.
قال الرازي : ثم يحتمل أن يكون المراد سجود القرآن ويحتمل أنهم عند الخوف كانوا