الصفحه ٢٠٣ : (مِنْ إِحْدَى
الْأُمَمِ) من اليهود والنصارى (فَلَمَّا جاءَهُمْ
نَذِيرٌ) محمد صلىاللهعليهوسلم بالقرآن
الصفحه ٣٥٦ : عنك ما يكون عليك من الذنوب والخطايا فى الدنيا والآخرة
، فأعطاه زمام ناقته واقتصر عن نفقته وصدقته
الصفحه ٥١٠ : والقرآن والإسلام (إِلَّا مِنْ بَعْدِ
ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ (٤)) بيان
__________________
(١) انظر
الصفحه ٤٥ : أكبر من كل شىء (أَلَمْ تَرَ) ألم تخبر يا محمد فى القرآن (أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ
ماءً) مطرا
الصفحه ١٦٢ :
هُوَ
الْحَقُ) بأن عبادته هو الحق (وَأَنَّ ما يَدْعُونَ) يعبدون (مِنْ دُونِهِ) من دون الله
الصفحه ٢٦٦ : (بِمَصابِيحَ) بالنجوم (وَحِفْظاً) وحفظناها بالنجوم من الشياطين ، فبعض النجوم زينة
السماء لا يتحرك ، وبعضها
الصفحه ٣٣١ : صلىاللهعليهوسلم ، والقرآن (إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ) منافق الوليد بن عقبة (بِنَبَإٍ) بخبر عن بنى المصطلق
الصفحه ٣٧٥ : كانَ
مِنَ الْمُقَرَّبِينَ (٨٨)) إلى جنة عدن (فَرَوْحٌ) فراحة لهم فى القبر ، ويقال : رحمة إن قرأت بضم
الصفحه ٣٩٥ : : (لَأَنْتُمْ أَشَدُّ
رَهْبَةً فِي صُدُورِهِمْ مِنَ اللهِ) يقول : خوف المنافقين واليهود من سيف محمد
الصفحه ٣٣٦ : الْأَرْضُ
مِنْهُمْ) ما تأكل الأرض من لحومهم بعد موتهم وما تترك (وَعِنْدَنا كِتابٌ حَفِيظٌ (٤)) من الشيطان
الصفحه ٣٨٧ : الشَّيْطانِ) من طاعة الشياطين وبأمر الشيطان (لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا) بمحمد صلىاللهعليهوسلم ، والقرآن
الصفحه ٨٦ :
أهلكناهم إهلاكا بعضهم على أثر بعض (وَلَقَدْ أَتَوْا) مضوا كفار مكة (عَلَى الْقَرْيَةِ) قريات لوط
الصفحه ٢١٤ : ءَ الدُّنْيا بِزِينَةٍ الْكَواكِبِ (٦)
وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ مارِدٍ (٧) لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى
الصفحه ٣٥٨ : عَذابِي وَنُذُرِ (١٦) وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ
فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (١٧) كَذَّبَتْ عادٌ
الصفحه ٣٨٨ :
أقامه من المجلس فأنزل الله فيهم هذه الآية (١).
(وَإِذا قِيلَ
انْشُزُوا) ارتفعوا فى الصلاة