الصفحه ٢٨٨ : يجمع الكفار فى الدنيا من المال والزهرة (وَلَوْ لا أَنْ يَكُونَ النَّاسُ
أُمَّةً واحِدَةً) على ملة واحدة
الصفحه ٣٠٢ : أمر الدين (فَمَا اخْتَلَفُوا) فى محمد صلىاللهعليهوسلم والقرآن والإسلام (إِلَّا مِنْ بَعْدِ
ما جا
الصفحه ٣٤٥ :
لَكُمْ
مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ (٥١) كَذلِكَ ما أَتَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ
رَسُولٍ إِلاَّ
الصفحه ٤١٧ :
وقضاؤه فى الشدة والرخاء ، ويقال : نافذ أمره وتدبيره (قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْءٍ) من الشدة
الصفحه ١٩٢ : (مُفْتَرىً) مختلق من تلقاء نفسه (وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا) كفار مكة (لِلْحَقِ) للقرآن (لَمَّا جاءَهُمْ) عند
الصفحه ١٤٣ :
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) من الخلق (وَالَّذِينَ آمَنُوا
بِالْباطِلِ) بالشيطان (وَكَفَرُوا بِاللهِ
أُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٢٥٠ : ) لمن تاب من الشرك (شَدِيدِ الْعِقابِ) لمن مات على الشرك (ذِي الطَّوْلِ) ذى المن والفضل والغنى ، يعنى ذا
الصفحه ٣٩٤ : يَفْقَهُونَ
(١٣) لا يُقاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلاَّ فِي قُرىً مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَراءِ
جُدُرٍ بَأْسُهُمْ
الصفحه ٢٥٤ :
: يوم الفرار ، إن قرأت مثقلة الدال (يَوْمَ تُوَلُّونَ
مُدْبِرِينَ) هاربين من عذاب الله (ما لَكُمْ مِنَ
الصفحه ٢٦٨ : بِرَبِّكُمْ) وقلتم على ربكم بالكذب (أَرْداكُمْ) أهلككم (فَأَصْبَحْتُمْ) صرتم (مِنَ الْخاسِرِينَ (٢٣)) من
الصفحه ٣٨٠ : الله ووعيده ، ويقال : لتوحيد الله (وَما نَزَلَ مِنَ الْحَقِ) من الأمر والنهى والحلال والحرام فى القرآن
الصفحه ٢١٧ : تُجْزَوْنَ) فى الآخرة (إِلَّا ما كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ (٣٩)) فى الدنيا من الكفر (إِلَّا عِبادَ اللهِ) يقول
الصفحه ٣١ : عبادى
الصالحون من بنى إسرائيل ، ويقال : الصالحون فى آخر الزمان (إِنَّ فِي هذا) القرآن (لَبَلاغاً) لكفاية
الصفحه ٣٧٩ : (فِدْيَةٌ) فداء (وَلا مِنَ الَّذِينَ
كَفَرُوا) بمحمد صلىاللهعليهوسلم والقرآن ولم يؤمنوا (مَأْواكُمُ
الصفحه ٤٠٥ : الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ
وَإِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٢) وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا