الصفحه ٥٦٦ : .
قال نصر : وفي حديث محمد بن عبيدالله ،
عن الجرجاني قال : لما أراد أبو موسى المسير قام شريح فأخذ بيد أبي
الصفحه ١٠٣ : الآخر من سنة
أربع وثمانين وأربعمائة ، قال أبو يعلى أحمد بن عبد الواحد بن محمد بن جعفر قال :
أخبرنا أبو
الصفحه ٢١٥ : (١)
كيف رأوا وقع الليوث في النقع (٢)
تلقى أمرأ كذاك ما فيه خلع
وخالف الحق بدين
الصفحه ٢٨١ : منكبه وعضده ، وشد ابنا علي عليه : الحسين ومحمد ، فضرباه بأسيافهما [
حتى برد (٤)
] ، فكأني أنظر إلى علي
الصفحه ٣٣١ :
وقد صبرت حول ابن عم محمد
لدى الموت شهباء المناكب شارف (١)
فما
الصفحه ٥٠٩ : إله محمد. اللهم إليك نقلت
الأقدام ، وأفضت القلوب ، ورفعت الأيدي ، وامتدت الأعناق ، وشخصت الأبصار
الصفحه ٥٧٤ : محمد بن إسحاق ،
عن نافع ، عن ابن عمر قال : قال أبو موسى لعمرو : إن شئت ولينا هذا الأمر الطيب
ابن الطيب
الصفحه ٦٦ :
مبتدأ حديث عمرو بن العاص
نصر ، عن عمر بن سعد ومحمد بن عبيد الله
قالا : كتب معاوية إلى عمرو وهو
الصفحه ٨٢ : والذي أرسى ثبيرا مكانه
لقد كف عنه كفه ووسائله
وما كان إلا من صحاب محمد
الصفحه ٨٦ : قبل بالشام فيكم
فحسبي وإياكم من الحق واجبه (٢)
فجيئوا ، ومن أرسى ثبيرا مكانه
الصفحه ١٨٨ :
إجلاء عمال عثمان من
العراق ، وافترائه عليه يقبح محاسنه ، ويجهل حقه ، ويظهر عداوته. ومن خفة الأشتر
الصفحه ١٠٤ : صحاب محمد
نجوم ومأوى للرجال الصعالك (٢)
ألا تخبرونا والحوادث جمة
الصفحه ١٣٥ : ءنا ودماءهم ، وأصلح ذات
بيننا وبينهم ، واهدهم من ضلالتهم ، حتى يعرف الحق منهم من جهله ، ويرعوي عن الغي
الصفحه ١٣٧ : ، وتجامع
الحق وتباين الباطل ؛ فإنه لا غناء بنا ولا بك عن أجر الجهاد. وحسبنا الله ونعم
الوكيل ، ولا حول ولا
الصفحه ٢٦٢ : الأبصار. (
ربنا افتح
بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين ). سيروا علي بركة الله. ثم يقول : الله
أكبر