الصفحه ٥٢٩ : ، وقد
فعلت وأنا أعرف حقي ، ولكن
__________________
(١) ساقطة من الأصل.
الصفحه ١٢٣ : ، مخافة الفرقة بين أهل الإسلام. فأبوك كان أعرف بحقي منك. فإن تعرف من حقي
ما كان يعرف أبوك تصب رشدك ، وإن
الصفحه ٥٢١ :
ولم نك في تسعيرها بعواثر
فإن حكما بالحق كانت سلامـة
ورأي وقانا منه من شؤم
الصفحه ١٤٥ :
حقه ، وتنجزوا
موعوده ، واعلموا أن الله جعل أمراس الإسلام متينة ، وعراه وثيقة ، ثم جعل الطاعة
حظ
الصفحه ٤٤٥ : بالحق وانتهى فيها إلى العذر ، وبدأها معاوية بالبغي وانتهى فيها
إلى السرف ، وليس أهل العراق فيها كأهل
الصفحه ٧٩ : بالشام فخلطهما
على حق خير من فرقتهما على باطل. وأما قولك إن عليا قتل عثمان فوالله ما في يديك
من ذلك إلا
الصفحه ١٣٨ : بالطاعة فيما له
وعليه ، وأقولهم بالحق ولو كان مرا ، فإن الحق به قامت السماوات والأرض. ولتكن
سريرتك
الصفحه ١٤١ : أعرف أن الله ورسوله صادقان. فنعوذ بالله
من لزوم سابق الشقاء. وإلا تفعل أعلمك ما أغفلك من نفسك
الصفحه ٢٨٢ : ـ فلم يلو أحد منهم عليه ]. ثم
ظن أنه بالأشتر أعرف في الناس فقال : أيها الناس ، أنا الأشتر ، إلى أيها
الصفحه ٤٨٨ : بالسهم ». وفي الأصل : « ولو أعرف » وأثبت ما في
ح.
الصفحه ٥٥٣ : . قال : رأيت كأن الشمس أقبلت من المشرق ومعها جمع عظيم ،
__________________
(١) ح : « ولا أعرفه
على
الصفحه ٥٦٨ : بن قيس
، أخذ بيده ثم قال له : « يا أبا موسى ، اعرف خطب هذا الأمر ، واعلم أن له ما بعده
، وأنك إن أضعت
الصفحه ٥٤٧ : لهما
على أمة محمد حكم. فلما سمع المسلمون قولهم علموا أن على كل مخاصم إنصاف خصيمه
وقبول الحق منه وإن كان
الصفحه ١٣١ : فسر إليهم.
وقد قدمنا إليهم العذر (٢)
ودعوناهم إلى ما في أيدينا من الحق ، فوالله لهم من الله أبعد
الصفحه ٢٥٥ : (١)
؛ فإن اليوم يوم خطار ، ويوم حقيقة وحفاظ ؛ فإنكم على حق وبأيديكم حجة (٢) وإنما تقاتلون من نكث البيعة