الصفحه ١٦ :
بادرة الخير
وكان قد يخلج
ببالي ممّا بعد وفاته ـ قدّس الله نفسه ـ أن اكمّل وأتمّم هذا الكتاب
الصفحه ٣١ : يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً إِلَّا ما آتاها). ومعنى ما آتاها : ما اعطاها وما اقدرها عليه من الطاقة.
قال
الصفحه ٣٢ :
بقدر الرزق ، كما
ينظر إليه ما قبلها ، وهو : «ومن قدر عليه رزقه فلينفق ممّا آتاه الله» ، فالمورد
الصفحه ٤٧ : المرفوع هو الحكم ، وفي الموضوعية هو
الموضوع ، وإسناد الرفع الى الحكم إسناد الى ما هو له حقيقي ، والى غيره
الصفحه ٥٦ : الاستصحاب هو أن يكون المستصحب صالحا لورود التعبّد عليه ، وعدم
جعل الحكم مستمرّا وبقاء وعدم فعليته كذلك له
الصفحه ٩١ : البيان ينفى
جريان البراءة العقلية والبراءة والإباحة الشرعيّتين ؛ لأنّ الأول موضوعه اللابيان
في مورد له
الصفحه ١٠ : السنّة
١ ـ صحيحة عبد
الله بن سنان................................................... ٣٩
روايتا ابني
الصفحه ٤٢ : معناها المصطلح في مبحث القضاء ؛ لأنّ ذلك فيما يكون فيه
الترافع ، ولا موضوع له في المفروض في المعتبرة
الصفحه ٦٤ : الضلال ، فأين هذا من
الدلالة على لزوم الاحتياط في الشكوك البدوية بعد الفحص والدقّة؟ وأيّ ربط له
بلزوم
الصفحه ٦٩ :
جواب الاستدلال
المذكور
فإنّه يقال : إنّ
هذا الإشكال له وجه لو لم يكن في أدلّة البراءة ما يدلّ
الصفحه ٧٣ :
ومثال الثاني :
وجوب الوضوء مشروط
بوجود الماء المطلق فإذا شكّ في ماء أنّه مطلق أو مضاف لا يصح له
الصفحه ٧٦ : ، والجعل
ناظر الى أفراد موضوعه في عرض واحد ، فالأصل المؤمّن ـ أيّ أصل كان في جانب
الملاقى ـ له معارضان في
الصفحه ٨٠ : ، أو له شأن آخر في البين؟
والجواب على هذا
السؤال الذي هو الموجب لعقد هذا البحث : أنّ القسم الأول لا
الصفحه ٨٩ :
، أو يفعله بدون قصد التقرّب ، أو يتركه لا بقصد التعبّد ، ولا يجوز له ذلك.
تنجيز العلم
الاجمالي في
الصفحه ٩٢ : رحمة الله عليه.
العبد المحتاج الى رحمة ربّه الرحمن
ميرزا غلامرضا عرفانيان اليزديّ الخراساني
جمادى