الصفحه ٣٢ :
بقدر الرزق ، كما
ينظر إليه ما قبلها ، وهو : «ومن قدر عليه رزقه فلينفق ممّا آتاه الله» ، فالمورد
الصفحه ٨٩ :
، أو يفعله بدون قصد التقرّب ، أو يتركه لا بقصد التعبّد ، ولا يجوز له ذلك.
تنجيز العلم
الاجمالي في
الصفحه ١٤ : الشّيخ
ميرزا غلامرضا عرفانيان حفظه الله يومئذ من أولئك الشّباب الذين يحيطون بشيخنا
المظفّر ، ويستقون من
الصفحه ٥١ : ـ للحكم الشرعي ، فحينئذ يكون له الثبوت
الشرعي ، فيكون وضعه بيد الشارع ولو بإيجابه الاحتياط وعدمه.
الحديث
الصفحه ١٣ :
تقديم
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد
لله ، الصّلاة والسّلام على رسول الله وآله المعصومين
الصفحه ٦٢ :
بالاحتياط حتّى تسألوا عنه فتعلموا» (١).
٢ ـ أوثقها :
موثّق عبد الله بن وضّاح أنّه كتب الى العبد الصالح
الصفحه ٢٠ :
يكون اعتباره من
باب الكشف والإصابة ، سواء كان له جهة كشف عند العرف واعتبره الشارع من هذه الجهة أم
الصفحه ٣٣ : سجيّة الله وتغيّر عادته في
القرون الماضية وهذه الامّة المرحومة طرّا بمقتضى الحكمة أن لا يعذّب من دون
الصفحه ٣٤ :
وجه الدلالة : أنّ
الله سبحانه قد ذمّ على الالتزام بترك شيء لم يوجد تحريمه في الكتاب والسنّة ، أي
الصفحه ٣٩ : عبد الله بن
سنان تعمّ الشّبهة الحكميّة والموضوعيّة
١ ـ صحيحة عبد
الله بن سنان عن أبي عبد الله
الصفحه ٤٣ :
حديث الحلّ
بقوالبه السّتّة
ثمّ اعلم : أنّ
حديث الحلّ له في المنابع الروائية وبعض الكتب الاصولية
الصفحه ٤٤ : غير وثيق ، وقد حاول بعض
المقرّرين لدرس بعض الأساطين من المعاصرين ـ طيّب الله رمسه ـ بتعويضه بسند آخر
الصفحه ٦٣ :
٥ ـ معتبر عمر بن
حنظلة ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : «وإنّما الامور ثلاثة : أمر بيّن رشده
الصفحه ١٥ :
المدخل
سرّ التّصميم على تقديم التّتميم
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله الهادي
لذوي العلم
الصفحه ١٦ :
بادرة الخير
وكان قد يخلج
ببالي ممّا بعد وفاته ـ قدّس الله نفسه ـ أن اكمّل وأتمّم هذا الكتاب