الصفحه ٢٤ : الرأي كثير من الأعلام وهذا الطريق ليس مهما في البحث.
٥ ـ رواية أحد الثلاثة : وهم (محمد ابن
عمير
الصفحه ٣٧ : التعريف وكالشمس في رابعة النهار
ولا أحد يبحث عن أحواله إلا للتزود من حاله فتكفيه شهرته أنه (شيخ الطائفة
الصفحه ٥٠ : الحديث أكثر من أخيه
الأكبر علقمة ، ولكن حال علقمة الحضرمي حينما يذكره العلماء يقولون أنه كأخيه ،
وكذا نصل
الصفحه ٥٩ :
الطريق الرابع :
لقد كانت الطرق الثلاثة المتقدمة هي من
الشيخ الطوسي إلى محمد ابن إسماعيل ابن
الصفحه ١٠٢ : بحاره الجزء ۹۸ في ص ۳۰۱
، قال : إن مكان قوله من بعد الركعتين : قوله من بعد التكبير. وقد يحمل التكبير
على
الصفحه ١٠٤ :
أن يكون المراد بالسلام قوله : السلام
عليك إلى أن ينتهي إلى الأذكار المكررة ثم يصلي ويكرر كلا من
الصفحه ١١٦ :
وللمزيد من هذه الروايات انظر كامل
الزيارات أو الوسائل أو المستدرك أو البحار أو غيرها من المصادر
الصفحه ١٢٣ :
ومنتهاه) وكذا (وبکم
أخرجنا الله من الذل وفرج عنا غمرات الكروب وأنقذنا من شفا جرف الملكات
الصفحه ١٣٤ : العام ـ شفاء من كل داء
ـ والاستثناء الوارد هو (إلا السام) ،
ولكن يمعن الموت كما قال العلامة المجلسي في
الصفحه ١٤٩ :
الله العظمى السيد محمد الشيرازي (قدس سره) طالبا منه الدعاء والحل لأزمتنا التي
طالت وجلبت لي ولعائلتي
الصفحه ١٥٠ : ء
الطاعون وكان كل يوم يموت جمع منهم وفي أحد الأيام كنت في مترل أستاذي السيد محمد
الفشار کي وكان فيه جمع من
الصفحه ١٥٢ : ء فسيأتيك رزقك وإذا لم يأتك ارجع إلي فأعطيك ما
تحتاج إليه ، وبعد فترة من الزمن التقيت به فسألته عن حاله
الصفحه ١٥٨ : وأربعين قصة حول زيارة عاشوراء ، ونقل هنا ثلاث قصص
من هذا الكتاب فقط وإنهاء البحث بذلك :
مرض أحد أقربا
الصفحه ١٠ : وبالشأن الذي لكم عنده أن يعطيني بمصابي بكم أفضل ما يغطى
مصابا بمصيته ، يا لها من مصيبة ما أعظمها وأعظم
الصفحه ٣٢ : : أن الظاهر مما سبق ما يلي :
١ ـ أن السند المذكور من حكيم بن داوود
بن حکیم وغيره إلى علقمة بن محمد