الصفحه ٦٢ : المتقدم ـ أحمد ابن محمد ـ وهو كما ذكرناه في الطريق الثالث من
أجلاء الطائفة وثقاقم.
٥) محمد ابن علي ابن
الصفحه ٦٤ :
بلا ريب. وكيف كان .. لم يقل أحد في شأنه بأنه أقل من كونه حسن الحال ، وأنه كولديه
في الجلالة وبضم ما
الصفحه ٧٧ :
قوم جهلة ، وسئل أبو
عبد الله عليه السلام عن قول النبي (ص) : (إن الشرك أخفى من دبيب النمل على
الصفحه ٨٦ : التي تحوي على هذه
اللعنات .. أو كما قال أخر : إن زيارة عاشوراء لا نعمل بما ولا يقبلها عقلي لما
فيها من
الصفحه ٨٩ : كما. وحيث أن (البراءة) من أعداء الله تعالى من
الأساسيات فلا يصح رفع اليد عن ذلك لتهكم أو نحوه
الصفحه ٩٧ :
طريقة العلماء فيها فمنهم من أخذ بنص رواية دون الأخرى وبعضهم بالأخرى دون الأولى ومنهم
من حاول الجمع بين
الصفحه ١١١ : اطهر واطيب وأسرع
لنبات اللحم، فإن الأرض تنجس من بول الأغلف أربعين صباحا) (١)
٥/ وعن الإمام العسكري
الصفحه ١١٥ : متنوعة ومختلفة ،
ونذكر هنا تلك الروايات في فضل زيارته (ع) و التي منها :
الحث على زيارته (ع) عن قرب في
الصفحه ١١٧ : أوقات مخصوصة:
هناك تركيز على زيارة الحسين (ع) في
أوقات مخصوصة وشريفة منها :
١ ـ زيارة الحسين (ع) في
الصفحه ١٢٨ :
همومي وإذا ذكرت
الحسين (ع) تدمع عيني وتثور زفرتي فأنبأه الله ....)
مما يستفاد من الرواية أن نبي
الصفحه ١٢٩ : (تكوينية
وتشريعية) وهذه السنن عرفوها بأنها (ظهورات من الصفات الإلهية والأحكام السارية
والمنضبطة بضوابط خاصة
الصفحه ١٤٢ : حاجة أو لمجرد السلام
والتقرب إلى الله س بحانه ، ثم يأتي التوجيه من المعصوم (ع) لصفوان وهو بالتالي
لنا
الصفحه ١٥١ :
وفي أحد الأيام
صادفتني متاعب شديدة فتذكرت حكم الميرزا (القصة السابقة) وبدأت بقراءة الزيارة من
الصفحه ١٥٥ : عاشوراء في كل يوم من الثلاثين سنة الأخيرة من
عمره وكان إذا منعه المرض أو أي سبب آخر عن قراءتها كان ينيب
الصفحه ٢٠ :
كلهم أو بعضهم من غير الإمامية ولكنهم وثقوا ، والمعروف بين الأعلام حجية خبر
الثقة لأدلة كثيرة ليس هنا