الصفحه ٨٠ : على شبهة اللعن
:
وتحرر البحث في هذه الموضوعة في مجموعة
نقاط :
١ ـ مشروعية اللعن ، من القرآن والسنة
الصفحه ٨١ :
ـ وفي سورة المائدة آية ۷۸
قال تعالى : (لعن الذين كفروا من بي إسرائيل على لسان داود) فهل يستقیم
الصفحه ٩١ : الطوسي ، وکتاب کامل الزيارات لابن قولويه ، وإن
للزيارة ألفاظ وعبائر مختلفة من مصدر لأخر ، وهذا الاختلاف
الصفحه ١٠٩ : الأربعين) بصورة عامة ثم ننتهي بالنتيجة والتي قد
تنطبق على زيارة عاشوراء وغيرها من الآداب والسنن والأدعية
الصفحه ١٢٤ : والحسين من سنخ نوري) وبضميمة الرواية القائلة (أنم
نور واحد) ، وبناء على القاعدة (أن التشريع من لوازم
الصفحه ١٣٥ :
الأول :
(الضمان):
إن مراد الإمام الصادق (ع) من هذه
الكلمة (ضمن) في هذه الجملة هو المعنى
الصفحه ١٣٦ : وإعمال
النظر.
ومنها ـ المحازات ـ بما أن قتل الحسين
(ع) هو في حقيقته قتل للكرامة الإنسانية وقتل
الصفحه ١٥٣ :
فذهبت إلى أحد الأصدقاء الذي كنت مطمئنا
منه بأنه يجيبي وطلبت منه ابنته هذا الشاب المؤمن ، في
الصفحه ٣ :
٣ ـ أخيرا ، وقبل أكثر من سنة
ونصف من كتابة هذه الأسطر أخبرت حينها زوجتي بعظمة وفضل زيارة عاشورا
الصفحه ٦ : .. علينا
إذا أن لا نقرأ القرآن فإن فيه كثيرا من
اللعن على الظالمين!!
ثانيا : في أحد المجالس التي تضم جملة
الصفحه ٣٤ :
الخلاصة :
وبهذا يظهر أن الزيارة لها في واقع
الأمر خمسة طرق في سندها ، ثلاثة منها فيما يوصل طريق
الصفحه ٤١ : : أبو جعفر شيخ القميين وفقيههم ومتقدمهم ووجههم ويقال إنه
نزیل قم وما كان أصله منها : ثقة ثقة ، عين
الصفحه ٤٤ : إبراهيم ابن هاشم :
ـ ذكر السيد بحر العلوم في الجزء الأول
من كتابه (الفوائد الرجالية) في صفحة ٤٤٩ قو
الصفحه ٤٦ : أبي
ربيحة (١)أو (ذبيحة) (٢)،
مولى رسول الله (ص) ، وقال الشيخ أنه من أصحاب الباقر والصادق والكاظم
الصفحه ٥٥ :
ب ـ التعرف على من هو المعني ب (سعد)
وكذا التعرف على من هو المعني با (الحميري) فقد وقع بهذين