الصفحه ٥٠ : ، ولذا يعد سند الزيارة بالطريق الأول صحيحا ، وقد تقدم
الكلام في السند الصحيح ولا ريب في حجيته.
خلاصة
الصفحه ١٤٢ :
تقدم الكلام في لفظ (تعاهد هذه الزيارة)
والتي تفيد ـ فيما تفيد ـ الالتزام بقراءة الزيارة سواء إلى
الصفحه ٨ : ع حتى تشاركهم في درجاتهم ولا تعرف إلا
في الشهداء الذين استشهدوا معه وکتب لك ثواب زيارة كل ني وكل رسول
الصفحه ١٥ : محمد الحضرمي لم يأتنا بهذا عن أبي جعفر ع إنما أتانا بدعاء الزيارة
فقال صفوان وردت مع سيدي أبي عبد الله
الصفحه ١٦ : ولا
يخيبه يا صفوان وجدت هذه الزيارة مضمونة بمذا الضمان عن أبي وأبي عن أبيه علي بن
الحسين ع مضمونا بهذا
الصفحه ٣٥ : مفادها : أنه ربما سمع الشيخ وروى
الزيارة عن أحد هذه الطرق الثلاثة فقط ، فلماذا نذكر ونبحث عن حال السند
الصفحه ٦٦ :
الطريق الخامس :
وهذا الطريق هو المذكور في كتاب (كامل
الزيارات) لجعفر ابن محمد ابن قولویه وهو
الصفحه ٦٨ : .
خلاصة الطريق الخامس
:
وبناء على ما مر في أحوال الرجال
الواقعين في سند الزيارة المروية في كامل الزيارات
الصفحه ٧٣ : على هذه الزيارة فيه إثارة فتنة الفرقة
بين
المسلمين!
*
الشبهة الثالثة : اختلاف ألفاظ الزيارة من
الصفحه ١٠٥ :
۲/ الصلاة
بعد اللعن (رکعي الزيارة).
٣/ السلام مائة مرة إلى أخره.
٤/ دعاء صفوان بعد الزيارة
الصفحه ١١٥ :
أولا : فضل زيارة
الحسين (ع) في كل وقت وحين :
يوجد في الروايات حث مؤکد على زيارة
الحسين عليه
الصفحه ١٣٤ : .
٥ ـ تضمين الأرض والسماء دمه وثأره :
جاء في البحار للعلامة المجلسي في
المجلد (۱۰۱)
نقلا عن كامل الزيارات
الصفحه ١١ : كل يوم بهذه الزيارة من دارك فافعل فلك ثواب جميع ذلك.
وروی محمد بن خالد الطيالسي عن
سيف بن عميرة قال
الصفحه ٣٣ : بطبقات ولذلك لا
يرد هذا الاحتمال.
إذا يتضح مما سبق أن الظاهر من سند
الزيارة التي ينقلها بن قولويه في
الصفحه ٤٧ :
١ ـ وروده في أكثر من موضع في كتاب كامل
الزيارات ، وبناء على توثيق جميع من ذكر في الكامل بتصريح