الصفحه ١٤٤ :
وإليك أيها القارئ الكريم مجموعة قصص ومجربات
في آثار زيارة عاشوراء الشريفة.
وكنت قد وعدت في
الصفحه ١٥٤ :
فصممت أن أقرأ زيارة
عاشوراء ولمدة أربعين يوما وعلى س طح مسجد
السلط ن الصفوي وطلبت ثلاث حاجات
الصفحه ٢٠ : الأربعة وأن تقسيم العلامة الحلي ضعيف (١).
ولكي نتعرف على سند الزيارة ـ عاشوراء ـ
وضمن أي التقسيمات
الصفحه ١١٩ : ثلج الفؤاد (٣)).
ومثله عن الإمام الرضا (ع).
۸ ـ ليلة
العاشر من المحرم ويوم عاشوراء :
وهذا ما نحن
الصفحه ١١٢ :
ولعل ـ أكرر القول (لعل) ـ مما سبق من
الآيات والروايات ومواقف العلماء بالعمل بزيارة عاشوراء أربعين
الصفحه ١٢ :
الصادق ع وأنا معه
قال فدعا صفوان بالزيارة التي رواها علقمة بن محمد الحضرمي عن أبي جعفر ع في يوم
الصفحه ٧٤ :
الشبهة الأولى :
ومفادها : أن الزيارة تشمل اللعن الغليظ
والمكرر بصورة تثير مجموعة م ن الإشكاليات
الصفحه ١١٦ :
وللمزيد من هذه الروايات انظر كامل
الزيارات أو الوسائل أو المستدرك أو البحار أو غيرها من المصادر
الصفحه ٧٢ :
إن قول الإمام الصادق (ع) : (وجدت هذه
الزيارة مضمونة بمذا الضمان ..) ظاهر ـ والله العالم ـ في كون
الصفحه ٣٢ :
بعد البلاد ومن داري
، قال : فقال : ......... ثم ذكر الشيخ ابن قولویه كيفية ونص الزيارة.
أقول
الصفحه ٧٠ :
الخلاصة
اتضح بعد ذكر أحوال رجال سند الزيارة
بمختلف المصادر أن الزيارة خمسة طرق ، وقد تبين صحة
الصفحه ١٣١ :
ولكن مما يثير العجب إذا تعارضت زيارة
الحسين (ع) مع حفظ النفس
تخضع الثانية للأولى ، لما ورد عن
الصفحه ١١٧ :
وغيرها (والله
العالم)، انظر كتاب نور العين في ثواب زيارة الإمام الحسين (ع).
وكذلك الحث على
الصفحه ١٣٠ : والأميني والكوه كمري
والمحدد الشيرازي والشيخ الأنصاري وغيرهم لكتب في ذلك المجلدات ، ولا تجد في غير
زيارة
الصفحه ١٤١ : إن خصوص النص المذكور
من أبرز ما أراد إيصاله والتأكيد عليه هو أن هذه الزيارة بهذا الشكل فيها قضاء
جميع