الصفحه ٢٧ : ،
وكذا قول الشيخ بعد أن جاء بالروايات في ثواب زيارة الحسين (ع) ختم وابتدأ با : قال
صالح بن عقبة وسيف بن
الصفحه ٣٢ : الواردة في ثواب
الزيارة.
٢ ـ وإن قوله بعد الانتهاء من
روايات ثواب الزيارة الأنف الذكر : قال صالح بن عقبة
الصفحه ٣٤ : (كالعلامة ، أو ابن
داوود ، أو ابن طاووس ، أو
الشهيد الثاني) بناء على القول به.
و) النظر في وجود قرائن
الصفحه ٣٥ : الكلباسي أظهر ضعف هذا القول ، بل إن الزيارة لها طريقان. وهذا على
ما يظهر من محموعة قرائن هو الصواب ، وهو ما
الصفحه ٣٨ : بالنسبة إلى ابن أبي جيد فأهم ما
يمكن قوله في توثيقه هو كونه شیخ الإجازة ومن مشايخ الشيخ والنجاشي.
وقبل
الصفحه ٤٠ : رد هذا الأمر ، وربما يصح القول بكون وجود إجماع علی دلالة شيخوخة
الإجازة على الوثاقة. وعلى هذا تتم
الصفحه ٤١ : بالرجال موثوق به. (٢)
ولكي نبتعد عن الإطناب والإطالة ، خلاصة
القول أنه شيخ جليل ثقة.
٤ ـ علي ابن
الصفحه ٤٤ : ، ولكن
الظاهر أنه من أجلاء الأصحاب وعظمائهم المشار إلى عظم متركتهم ورفع قدرهم في قول
الصادق (ع) : اعرفوا
الصفحه ٤٦ : ، وقبل ذكرها
فورد ما نسب قوله إلى ابن الغضائري وهو (صالح ابن عقبة ابن قیس ابن سمعان
ابن أبي ربيحة مولى
الصفحه ٥١ : الإمام الباقر (ع).
وتفصيل القول في أحوال رجاله :
١ ـ الشيخ الطوسي : وقد تقدم الكلام عنه
وخلاصته أنه
الصفحه ٥٤ : الباقر (ع).
وتفصيل القول :
١) الشيخ الطوسي : تقدم الكلام عن وثاقته
وجلالته
۲) ابن
أبي جيد : تقدم
الصفحه ٦٣ : القول بأن رواية الثقة (الواحد) عن أحد الرجال دلیل
علی
__________________
(١) معجم رجال الحديث
ج۱۷
الصفحه ٦٦ :
الزيارة بناء على القول الثاني ، وهو خصوص کون مشایخ ابن قولویه هم
الثقات ، وأن الباقي يلزم البحث عنهم
الصفحه ٦٨ : ء لتضعيف أهل قم والشيخ ابن الوليد إياه. وعلى القول بكون جميع رجال كامل
الزيارات
الصفحه ٧٢ :
إن قول الإمام الصادق (ع) : (وجدت هذه
الزيارة مضمونة بمذا الضمان ..) ظاهر ـ والله العالم ـ في كون