الصفحه ٣٧ : ) فهو عظیم
الشان محدد للعلوم له کتب روائية منها التهذيب والاستبصار والمصباح ، وله كتب رجالية
كالمشيخة
الصفحه ٦٧ :
وبناء على الرأي الأول وهو كون جميع من
ذكر ثقات ، يكون ذكر اسم أحد الرجال في الكتاب بينة على
الصفحه ١٤٥ : الديني السيد صادق الشيرازي (حفظهما
الله) محاضرة في دولة الكويت ، ذكر في هذه الكلمة قصة حول زيارة ع اشورا
الصفحه ٤٣ : بوثاقة جميع من
ورد اسمه في الكتاب ، كما كثير من أجلاء الطائفة اعتقدوا بهذا ، وعليه تثبت وثاقة
إبراهيم ابن
الصفحه ٧٩ : سعد وشمر وغيرهم مستحقين لهذا
الطعن والقطع ، بل الزيارة تشتمل على اللعن واللعنات للظالمين إما بالاسم
الصفحه ٩ :
البيت ، ولعن الله
امفتكم عن مقامكم وأزالتكم عن مراتبكم التي ربكم الله فيها ، ولعن الله أمة لكم
الصفحه ١٥ :
خائبا خاسرة بل يكون
منقلبي منقلب راجح مفلح منجح م كابا بقضاء ميع الحوائج وشفعا لي إلى الله
الصفحه ١٤ : ، وبك
أستج ، وبمحمد وآل محمد أتوجه إليك وأتوسل وأتشفع ، فأسألك يا الله يا الله یا
الله ، فلك الحمد ، ولك
الصفحه ٨٢ : صلى الله عليه وآله وقبل وفاته بتسعة عشر يوما ، والنص مختصر : ... والله
يقول : (قل لا أسألكم عليه أجرا
الصفحه ٨ :
الله تعالى لهم ثواب
ألف حجة وألف عمرة وألف غزوة كلها مع رسول الله (ص) وكان له أجر وثواب مصيبة كل
الصفحه ٣١ : علي الله عز وجل جميع هذا النواب. فقلت : جعلت فداك وأنت الضامن لهم إذا
فعلوا ذلك والزعيم به ، قال : أنا
الصفحه ١٣٨ : :
قال صفوان قال لي أبو عبد الله ع تعاهد
هذه الزيارة وادع بهذا الدعاء وزر به فإني ضامن على الله تعالى لكل
الصفحه ١٦ :
قرب أو بعد إن زيارته
مقبولة وسعيه مشكور وسلامه واصل غير محجوب وحاجته مقضية من الله بالغا ما بلغت
الصفحه ٧١ : (ع) روون ذلك حتى
يصل السند إلى الباري جل وعلا؟ وهذا ما سنذكره الآن :
هل سند الزيارة إلى
الله جل وعلا
الصفحه ٧٢ :
إن قول الإمام الصادق (ع) : (وجدت هذه
الزيارة مضمونة بمذا الضمان ..) ظاهر ـ والله العالم ـ في كون