الصفحه ١٣٧ : الأخرى له
(ع) کاستحباب الدعاء تحت قبته ، وأن الأئمة من ذريته ، وما يحويه دم قلبه الطاهر
واسم الله الأعظم
الصفحه ٧ :
تقولون أعظم الله أجورنا بمصابنا
بالحسين وجعلنا وإياكم من الطالبين بثأره مع
وليه الإمام المهدي من آل محمد
الصفحه ٨١ : ويتقرب إلى الله بذلك!
ـ وفي سورة الأحزاب آية ٦٤ قال جل اسمه
: (إن الله لعن الكافرين
وأعد لهم سعيرا
الصفحه ١٠ :
المقام المحمود لكم عند الله ، وأن يرزقني طلب تاري مع إمام مهدي ظاهر ناطق بالحق
منكم ، وأسأل الله بحقكم
الصفحه ٨٤ :
وعلى هذا النحو.
* ومما جاء في كتب السنة من الروايات عن
النبي الأعظم (ص) ـ وهي كثة جدا ـ والتي
الصفحه ١٢٤ : التشريعي ، وكذا لا يبعد التكوين أيضا
وإن كان التفاوت في الثاني أوضح وأجلى. حيث ورد عن الرسول الأعظم
الصفحه ١٠٩ : .
نواجه في القرآن الكريم والروايات
المأثورة عن الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم ، وكذا عن أهل البيت
الصفحه ٤٤ : الطوسي (ره) في الفهرست ص
۳۷:له ـ إبراهيم ابن هاشم ـ عشرات المصنفات ... ، ثم ذكر طرقه إلى تلك
المصنفات
الصفحه ٥٥ : الاسمين رجال متعددون ، ولتحرير
ذلك نقول : لقد تسالم الأمر على أنه إذا أطلق ه ذين الاسمين (سعد والحميري
الصفحه ١٢٨ :
همومي وإذا ذكرت
الحسين (ع) تدمع عيني وتثور زفرتي فأنبأه الله ....)
مما يستفاد من الرواية أن نبي
الصفحه ١٢٧ : الله (ص) له بعض الخصوصيات التي
ينفرد بها عن غيره من المعصومين (ع) ـ الأنبياء ، الرسل ، الأئمة ـ منها
الصفحه ٨٥ : ء الله سبحانه. حيث قال جل اسمه : (لا
تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو
الصفحه ٥٧ : الأشعري ، وإن كان هذا الاسم (أحمد ابن محمد) مشتركة بين جماعة متعددين
ولكننا نجزم بكونه ابن عيسى الأشعري
الصفحه ٥٩ : الطوسي
۲ ـ عن
الحسين ابن عبيد الله
٣ ـ عن أحمد ابن محمد ابن يخي
٤ ـ عن أبيه محمد ابن يحي
٥ ـ عن
الصفحه ١٣٩ :
بهذا الدعاء وسل ربك
حاجتك تأتك من الله والله غير مخلف وعده ورسوله (ص) بمنه والحمد لله.
ومن خلال