الصفحه ٣٨ : الروايات ـ إلى أن قال
: فطريق ابن أبي جيد أعلى ، وللنجاشي عنه رواية كثيرة مع أنه ذكر في كتابه جماعة
من
الصفحه ٣٢ : إسماعيل عن
صالح بن عقبة عن مالك الجهي .. فيه احتمالات :
أ ـ أنه ينقل روایات ثواب الزيارة
بسندين كما تقدم
الصفحه ٥٦ : يخفى كفاية توثيق أحدهما ولا يلزم
الإجماع.
كما أن الأيرواني في كتابه (دروس
تمهيدية في القواعد الرجالية
الصفحه ١١٩ : الفطر (١)
....)
٦ ـ ليلة عرفة :
وفي تتمة الرواية المتقدمة عن الإمام
الصادق (ع) : (.. وليلة عرفة
الصفحه ٩١ :
الشبهة الثالثة :
مفادها :
إن زيارة عاشوراء لها مصدران وهما :
كتاب مصباح المتهجد لشيخ الطائفة
الصفحه ٢٧ : ذكر
الزيارة).
أقول : الظاهر أن والد صالح بن عقبة جاء
في سند الروايات التي تذكر ثواب زيارة الإمام
الصفحه ٤٢ : غيرها
تعطينا وتوصلنا إلى نتيجة مفادها وثاقة الرجل وجلالة قدره ، ومنها :
١) أن ولده كثير الرواية عنه
الصفحه ١١٥ : يستطيع ذلك ، أو كان في بعيد البلاد وأقاصيها
، كما أن الروايات الحاكية لفضل زيارته (ع) سواء عن قرب أو بعد
الصفحه ٢٣ : الأخذ
به (راجع کتاب دروس تمهيدية).
٢ ـ رواة كامل الزيارات (وهذا الكتاب
مهم في البحث) وهو الجعفر ابن
الصفحه ٤٩ : معروف الجلالة صحیح الحديث وأما أخوه فممدوح وحسن الحال)
(٢)
٢) ذكر
الأردبيلي في كتابه جامع الرواة في
الصفحه ٨٢ : الصدوق (ره) في كتاب
الخصال في الجزء الثاني منه صفحة ۳۹۷ : قال الراوي : أن رسول
الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ١١٠ : شيئا منها ، وللتزود أكثر يمكن مراجعة كتاب الخصال لابن بابوية القمي.
الروايات :
وهي على انواع ، منها
الصفحه ١٠٨ : عن كتاب الصدف. ولكنه ذكر أن لمحمد بن الحسن الطوسي أسانيد متعددة
عن الإمام الهادي عليه السلام
الصفحه ١٩ :
١ ـ الخبر المتواتر : أي إخبار جماعة
يمتنع تواطؤهم على الكذب (١).
٢ ـ الخبر المحفوف بالقرائن
الصفحه ٤٤ : ، نقول : إن للشيخ عدة طرق إلى كتب إبراهيم ابن هاشم وليس طريقا أو أثنين
، فهل يحتمل أن الشيخ مع تعدد الطرق