الصفحه ١٨ :
مدخل :
ينبغي لنا أولا أن نتعرف على جملة من
المواضيع المرتبطة بالروايات المعرفة موقع زيارة
الصفحه ١٢١ : ...
وقبل أن ندخل في الموضوع أود أن أذكر
مقدمة تحوي مجموعة من النقاط (کمدخل إلى ما أردنا الإلماع إليه
الصفحه ٢٠ : ، والذي عليه الأكثر من العلماء
هو كون الخبر الحسن حجة كما ذكر ذلك النائين وغيره.
٤ ـ الضعيف : وهو ما كان
الصفحه ٢٦ : ـ وهو الرجل الذي جاءت الرواية عن طريقه عبر
كتاب له أو غيره ، وأن أصحاب هذه الأصول متقدمين على الشيخ
الصفحه ٨٠ : :
ألف : من الكتاب العزيز :
إن لفظة (اللعن) وردت في القرآن الكريم
في جملة من الآيات الطاهرات وقد لعن
الصفحه ٢ : ) حيث أنهما غرسا في کياني حب العترة الطاهرة (ع)، وخصوصا الإمام الحسين عليه
السلام الذي منذ أن أدركت في
الصفحه ٤٣ : (١))!
٣) كما أن إبراهيم ابن هاشم ورد في
أسناد كثيرة في كامل الزيارات والذي شهد مؤلفه ابن قولويه في المقدمة
الصفحه ٦١ :
ـ إن التعلبکري هذا العالم الجليل يكثر
الرواية عن شيخه أحمد ابن محمد ابن نخي ، فكيف يروي هذا الثقة
الصفحه ١٦٤ :
الفهرست
م
الموضوع
رقم
الصفحة
١
الإهدا
الصفحه ٧٦ : سيئا لكونه يجوز بخياراته خیار ربه ، وهو يشير إلى ضعف في
النفس وحالة غير سوية ولعل هذا مستل من قول أمير
الصفحه ٧٠ : الطرق الأربعة صحيحة.
وعليه يتضح أن الزيارة كما في مصباح
الشيخ الطوسي على اختلاف الرواة صحيحة.
أما
الصفحه ٦٧ : الرجال كما
يلي:
۱) جعفر
ابن محمد ابن قولويه : وهو صاحب الكتاب ، فهو أجل من أن يوثق موثق.
۲) حکیم
ابن
الصفحه ١٥٨ : وأربعين قصة حول زيارة عاشوراء ، ونقل هنا ثلاث قصص
من هذا الكتاب فقط وإنهاء البحث بذلك :
مرض أحد أقربا
الصفحه ٤٠ : بواسطة بيني وبينه.
ومثل تلك العبارات كثيرة في كتابه مما
استفاد منها العلماء والمحققون أنها تدل على
الصفحه ٤ : من المصادر ، فإذا
كنا عاجزين عن إدراك هذا السلام الذي يبدوا بسيطا في نظر البعض! فكيف لنا أن ندرك