الصفحه ٦٩ :
الجنود كما عدّها ( ٨١ ) جنديا كل منهم يكفى لأن يقود الانسان الى شاطئ الخير والسلامة والسعادة .
الصفحه ٧٨ : الأم اكثر لأنها حملت وارضعت وربّت وسهرت الليال ، كل ذلك في سبيل راحة الولد ، حتى كبر وشاب ، وصار يستلذ
الصفحه ٨٩ : ، ورسوله عليه وآله الصلاة والسلام ، واولياءه عليهم صلوات ربّ الارباب ، لأن اعظم النعم واكبرها من هؤلا
الصفحه ٩٣ : ، الولد . والوالدين . والمرأة . والمملوك . لأنّه يجبر « الرجل » على النفقه عليهم . . . . الخصال ، باب
الصفحه ١٠٣ : ذاتية في بعض الاولاد وهي مما تؤهّلهم لأن يكونوا اقرب الى قلب الوالدين ، او أن في طباعهم حسنات توجب لهم
الصفحه ١٥٠ : الهداية إلى العلم بالواجبات سأله التوفيق الى العمل بموجب العلم ، لأن الهدف الأساس من كل علم هو التنفيذ
الصفحه ١٥١ : هذه المودة إلا لأن أهل البيت (ع) امتداد لجدهم الرسول (ص) علماً وعملا وسيرة وسريرة .
( أللهم اجعلني
الصفحه ١٥٥ : . . . ) أُقر وأعترف بالعجز عن القيام بحقهما مهما اجتهدت وبالغت ، لأنه جسيم وعظيم .
وبعدُ
، فمن أراد أن يستدرك
الصفحه ١٥٩ :
الوالد طول الحياة لولده ، لأنه امتداد لوجوده وذكره وأجله وعمره ( وبإصلاحهم لي ) اجعلهم من أهل الإيمان
الصفحه ١٦٢ : الوالد بشيء من ذلك . والسر واضح ، لأن الولد بضعة من الوالد بل هو نفسه ولا عكس ، قال الإمام أمير المؤمنين
الصفحه ١٦٣ :
وأُمهاتكم
عدواً لكم فاحذروهم . لأن عاطفة الوالدين ذاتية كما أشرنا ، أما عاطفة الولد نحو أبويه فهي
الصفحه ١٨١ : ويستعرض المعارف والأصول الاسلامية في بيان سلس وتعبير جميل .
ولأن كانت مؤلفاته
القيّمة وبحوثه الثمينة
الصفحه ٥٠ : .
وللمرائي ثلاث علامات
: يكسل اذا كان وحده ، وينشط اذا كان الناس عنده ويتعرض في كل امر للمحمدة .
وللحاسد
الصفحه ١٤١ :
قانون الوراثه
انّ حكم قانون
الوراثة يجري في الآباء والابناء ، بمعنى أنّه اذا كان في
الصفحه ٤٥ : . السادسة : أن لا تدع الأمر اذا اقبل وأن لا تطلبه اذا أدبر . . . . نفس المصدر .
٢٥ ـ واحذر العجلة
فان