الصفحه ٦٧ : بما عمل ابنه . . . . تسلية الفوآد ، في احوال البرزخ ، ص ٨٦ .
٦ ـ في الخصال ابواب
الستة ص ٢٦٣
الصفحه ٢٦ : بِكَلِمَةٍ
مِّنْهُ ، اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ ، وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمِنَ
الصفحه ١١١ : ، سواء في حياتهم او بعد وفاتهم ، وان كانت طريقة الخدمة تختلف عند الحياة وبعد الممات ، الّا اننا مسؤلون
الصفحه ١٤٥ : يورث الشرّ في الورثه كما رأيناه بأم اعيننا في زماننا هذا ، فان قبل اعوام مات احدهم واوصا ابنه الاكبر
الصفحه ٥٣ : ء الّا في خصلتين : يكون الوالد مملوكا فيشتريه ابنه فيعتقه ، أو يكون عليه دين فيقضيه عنه . . . . الكافي
الصفحه ٥٥ : الرئيسي في دخول الجنة . هكذا اقتضت حكمة الله تعالى .
١ ـ علي بن ابراهيم ،
عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن
الصفحه ٧٤ :
الأنصاري
في برّ الوالدين في قول الله عزّ وجلّ : « وبالوالدين إحساناً » ـ الى أن قال عليه السلام
الصفحه ٩ : صلّى الله عليه وآله وسلّم من فاطمة سلام الله عليها . وقد صّرح هو صلّى الله عليه وآله بذلك في مواطن
الصفحه ٦٠ : السلام ، قال : كان علي ابن ابي طالب عليه السلام بالكوفة في الجامع ، اذ قام اليه رجل من اهل الشام ، فسأله
الصفحه ١٠٠ :
العلامة المجلسي « ره » في ج ١٦ ص ١٤ من ( بحار الانوار ) نقلا عن الكافي مسندا عن علي بن ابراهيم وابن محبوب
الصفحه ٧٣ : : أي الأعمال أفضل ؟ . قال صلوات الله وسلامه عليه : الصلاة لوقتها ، وبرّ الوالدين ، والجهاد في سبيل الله
الصفحه ٧٨ : الأم اكثر لأنها حملت وارضعت وربّت وسهرت الليال ، كل ذلك في سبيل راحة الولد ، حتى كبر وشاب ، وصار يستلذ
الصفحه ٣٧ : ، ولا تقدّم قدّامهما . . . . الكافي ، ج ٢ ، ص ١٢٦ ، باب البر ، الحديث ١ .
٨ ـ ابن محبوب ، عن
خالد بن
الصفحه ٩٣ : فَلِلْوَالِدَيْنِ وَ الْأَقْرَبِينَ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ ، وَمَا
تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ
الصفحه ٤٦ :
باب
ذكر ما جاء في ستة .
٢٩ ـ اوصى حكيم ولده
فقال : اعلم يا بني أنه لا خير في سبعة الّا بسبعة