الصفحه ٣٤ : ، وبهرام ، والأكاسرة ، وملوك الحيرة
، ويسمعون كلامه ، ويجتمعون لسماع حديثه ، ويتركون استماع القرآن ، عن
الصفحه ٤٥ : رَزَقْناهُمْ
يُنْفِقُونَ فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ) [السجدة : ١٦ ـ ١٧
الصفحه ٥٩ : تتقدم على سابقتها ؛ لأنها مقدمة عليها في القرآن.
الصفحه ٦٦ :
قيل : من لا
يكاد يخلو من ذكر الله بقلبه أو بلسانه ، أو بهما ، ويدخل في ذلك قراءة القرآن
الصفحه ٧٧ : على الفعل لا على القول ،
وأيضا القرآن يرد بالصريح والكناية.
وقوله تعالى :
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ
الصفحه ٩٧ : وهو أن ينبغي
قراءة القرآن بالتحزين ، وينبغي النوح على فعل الذنب ، ويجوز الجزع على ما فعله
بخلاف الجزع
الصفحه ١٠٣ : ، واختلف ما أريد بالكلم الطيب ، فقيل : هو كل ذكر من
أذكار الطاعات ، فيدخل القرآن والعلوم ، وجاء في الحديث
الصفحه ١٠٥ :
ثمرة
ذلك : الترغيب في
تلاوة القرآن ، وإقام الصلاة.
قيل : هو
أداؤها في أوقاتها بشرائطها وصفاتها
الصفحه ١٢٣ : : ١٤٣]
قيل : أراد من
المصلين ، وعن بن عباس : كل تسبيح في القرآن فهو صلاة وقيل : من الذاكرين الله
كثيرا
الصفحه ١٢٤ : ».
وعن طاوس عن
ابن عباس ، قال : هل تجدون ذكر صلاة الضحى في القرآن؟ فقالوا : لا ، فقرأ : (إِنَّا
الصفحه ١٤٧ : العبد من ربه وهو ساجد».
وعن ابن عباس
والسدي : القنوت هو الدوام على الطاعة.
وقيل : هو
قراءة القرآن
الصفحه ١٤٨ : الآية أقوال :
الأول : أنه أراد بالقول القرآن ، والأحسن الناسخ ، فيتبعوه
دون المنسوخ.
الثاني
: أنه
الصفحه ١٥٠ : ) [الزمر : ٥٥]
قيل : الأحسن
هو القرآن ؛ لأنه أحسن ما أنزل من الكتب.
وقيل : الأحسن
ما أمر الله به وقيل
الصفحه ١٥١ : القرآن ، والتوراة والإنجيل ، وكمن حج واعتمر ، وقبلت حجته وعمرته ، فإن مات
من ليلته مات شهيدا».
الصفحه ١٦٢ : تَسْمَعُوا لِهذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ
تَغْلِبُونَ) [فصلت : ٢٦]
النزول
قيل : كان بعض