الصفحه ٤١ : المحصول : هل يرد في القرآن ما لا يفهم أو لا على قولين؟.
وقال الشارح في
اختصاره : إنما ذلك في الألفاظ
الصفحه ٤٢ : لِلْمُتَّقِينَ) فيجعله خير مبتدأ مضمر أي هو هدى فيكون القرآن كله نفس
الهدى فهو أبلغ ممن جعل الهداية فيه.
فإن
الصفحه ٤٣ : ).
قال الزمخشري :
إن قلت : إن معناها أنزل إليك كل القرآن فليس بماض ، وإن أراد سبق إنزال منه فهو
إيمان
الصفحه ٧١ :
ابن عرفة :
ونقضوا هذا بقوله تعالى : وقالوا (لَوْ لا نُزِّلَ
عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً واحِدَةً
الصفحه ٧٣ : تصديقه ، والإيمان به سبب في اتقاء
النار.
قال الزمخشري :
فإن قلت : امتناع معارضتهم القرآن واجب واقع
الصفحه ١٠١ : صلىاللهعليهوسلم" لا حسد إلا في اثنين رجل أتاه الله القرآن فهو
يقوم به أناء الليل ، وأطراف النهار ، ورجل أتاه الله
الصفحه ١١٦ :
قال ابن عرفة :
والقرية التي أريد بها بيت المقدس فصيغة افعل للطلب وإن أريد بها أريحا فهي
للإباحة
الصفحه ١٥٢ : عدم إيمانهم بالقرآن ،
قال : وهذا مردود بأن مادته تقتضي تمسكهم به قبل ذلك مع أنهم لم يكونوا قط متمسكين
الصفحه ١٥٦ : صوم عاشوراء وصيام
رمضان ، قال : واجمعوا على جواز نسخ القرآن بخبر الواحد ، وقال أبو المعالي : إنه
وقع
الصفحه ١٧٥ : صلىاللهعليهوسلم ، والقرآن منزل عليه حقيقة من السماء ، والخطاب هنا
للمؤمنين ، وإنما حصل لهم القرآن من النبي
الصفحه ٣١٤ : : (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ).
ابن عطية : عن
ابن عباس ، وجماعة : هو عزير ، وعن وهب بن منبه
الصفحه ٣١٦ :
في القرآن آية أرجى عندي من هذه.
ابن عرفة : هذا
كلام لا يليق بابن عباس ، وحمله على ظاهره يلزم عليه
الصفحه ٣٣٤ : التحديث ، وشبهوه بأخذ الأجرة على
إقرائهم القرآن على أن في هذا من حيث العرف حرما للمروءة ، والظن مسبوق عله
الصفحه ٣٤٥ : التوراة بل ورد في التوراة حكم من الأحكام ونص فيها على ثبوته في
القرآن في سورة آل عمران.
قوله تعالى
الصفحه ٣٧٩ :
صحيح ؛ لأن هذه الآية خطاب للنبي صلىاللهعليهوسلم وحده ، فالقرآن أول ما نزل عليه فناسب تعديته بعلى