الصفحه ٢٢١ : يتعد إليه بنفسه بل
بواسطة في ، لقوله : (الَّذِي أُنْزِلَ
فِيهِ الْقُرْآنُ) وما كان يتم له الاستدلال إلا
الصفحه ٢١ :
المجتهد حفظ القرآن كله بل إن حفظ آية كان مجتهدا وهي آيات الأحكام.
والمفسر من
شرطه حفظ القرآن
الصفحه ١٥١ :
عائد على المتلو من القرآن لا على نفس القرآن ، قلت : وتقدم في الختمة
الأخرى ، قال بعض الطلبة لابن
الصفحه ٢٤ : .
__________________
فقط وهو الذي اختاره أبو عمر في كتابه. وقد ذكر الشافعي في أحكام القرآن
هذه الأوجه الثلاثة فقال : " وأحب
الصفحه ٣ : آمين.
وبعد ..
فالحديث عن
القرآن حديث عن كتاب الله الذي جعله ربنا هدى للمتقين ، ونور للمؤمنين ، من
الصفحه ١٣٧ : الأحوزي : له علي الجوزقي أنه اسمه فيها بالعبرانية واركليط وما زالت
تقع في الكثير من القرآن والفرق بينهما
الصفحه ١٩ : القرآن وخاصيته كيفية دلالته [ومتشابهه](١) والناسخ والمنسوخ.
فقولنا :
خاصيته كيفية دلالته : هي إعجازه
الصفحه ١٤٦ : تناقضهم فإن إيمانهم بكتابهم
يستلزم إيمانهم بما سواه من الكتب التي من جملتها القرآن ، وكفرهم بالقرآن يستلزم
الصفحه ٣٤٨ : المتشابه ما هو ، قال : حكى الأصوليون خلافا هل يرد في
القرآن ما لا يفهم أم لا؟ وقال بعض شراح الأصول : أما
الصفحه ٣٧١ : يحتمل
أن يكون الحق الأول غير الثاني ، فالأول القرآن وصفة النبي صلّى الله عليه وعلى
آله وسلم ، والثاني
الصفحه ٤ :
لذا فنحن نقف
أمام قرآن ربنا ونقول : كل كتاب يرد فيه الطعن ويؤخذ عليه زيادة أو نقص ، وتأتيه
رياح
الصفحه ٢٣ : ءة ولكن يتعوذ في قيام
رمضان [٢ و] إذا بدأ (١).
وقال في"
المجموعة" في قوله تعالى : (فَإِذا قَرَأْتَ
الصفحه ٢٥ : ، وليست من
القرآن إلا في النمل وإنما ثبتت في المصحف بالاستفتاح.
قال : وفصل في
قراءتها في أول الحمد في
الصفحه ٣١ : الحجر : (وَلَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ
الْمَثانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ) [الحجر : ٨٧].
وهي مكية
الصفحه ٣٢ : الفاتحة
من القرآن مرتين لنزولها مرتين ، فكان تكريرا كما تكرر (فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ