الصفحه ١٣١ : الرحمن ، عن عائشة زوج النبي صلىاللهعليهوآله ، أنها قالت : كان فيما أنزل من القرآن ـ عشر رضعات
معلومات
الصفحه ١٩٠ :
تيسر منه. فما سوى القرآن من الذكر أولى أن يتسع ، هذا فيه إذا لم يختلف
المعنى! قال : وليس لأحد أن
الصفحه ١٠٠ : الذي سأل النبي صلىاللهعليهوآله عنهما ، وأن النبي أراد تأكيد أنهما من القرآن فصلّى
بهما (عن عقبة بن
الصفحه ١٠٥ :
إخواننا السنة يعتقدون أن المعوذتين من القرآن ، إلا البخاري!
أمام هذه
التشكيكات في المعوذتين في
الصفحه ٣٠٣ : !!
ونلاحظ في
الرواية التالية مزيدا من المبالغة في فقدان نسخ القرآن .. فقد (مات) كل حفاظه ،
حتى أبي بن كعب
الصفحه ٣٠٠ : لرسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فتتبع القرآن فاجمعه. فو الله لو كلفني نقل جبل من الجبال
ما كان أثقل عليّ
الصفحه ٢٤٤ : معنى لهذا العمل إلا أن الله
تعالى أمر نبيه أن يضبط نسخة القرآن على أحد من الأمة .. على شخص يشمله قول
الصفحه ٣٥٣ : جبرئيل فقال : يا محمد ، إن الله لم
ينزل عليك سورة من القرآن إلا فيها فاء ، وكل فاء من آفة! ما خلا (الحمد
الصفحه ٣١١ :
وزيد بن ثابت في شىء من القرآن فاكتبوه بلسان قريش فإنما نزل بلسانهم ،
ففعلوا حتى إذا نسخوا الصحف
الصفحه ٢٥٣ : أحد من جمع القرآن في زمن النبي صلىاللهعليهوسلم رواه البخاري في تاريخه الصغير. قال وأرسله عمر الى
الصفحه ٤١٠ : عن
هذا العمل ، وإنما طلب من المرأة اليهودية باحترام أن ترقيها ببعض آيات القرآن ،
باعتبار أن ذلك أفضل
الصفحه ٦٩ : ..! وقد ربطتهما الروايات
الصحيحة بالخليفة عمر ، حيث كان يقرؤهما في صلاته على أنهما سورتان من القرآن ، أو
الصفحه ٦٠ : الناس حتى في تعليم
القرآن ورواية السنة.
٣ ـ تكذيب أن
عليا أو أحدا من الصحابة عنده القرآن كله أو تفسيره
الصفحه ٣٢٤ :
عبد الرحمن بن حاطب قال : أراد عمر بن الخطاب أن يجمع القرآن ، فقام في الناس ،
فقال : من كان تلقى من
الصفحه ١١٥ : فيما أسقط من القرآن ـ أبو
عبيد) ورواه في ص ٥٦٨ ورمز له (ن ، وابن أبي داود في المصاحف ، ك ، وروى ابن