الصفحه ١٠٧ : الخلع والحفد .. كما لا توجد ذرة غبار على أن
المعوذتين جزء من القرآن ، بل كان موقف الأئمة من أهل بيت
الصفحه ١٣٥ : ، ولفظ عبد الرحمن قالت : كان مما نزل من
القرآن ثم سقط لا يحرم من الرضاع إلا عشر رضعات ثم نزل بعد وخمس
الصفحه ١٠٣ : القرآن ويقرأ بهما في صلاته! وهذا أمر أكبر من تأثير ابن مسعود ، وهو عادة لا
يحدث بدون عمل من السلطة مؤثر
الصفحه ١٣٣ :
يحرمن ، ثم نسخن بخمس معلومات فتوفي رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهن مما يقرأ من القرآن!
قال
الصفحه ٦ :
الفصل الثالث : موقف الخليفة عمر من القرآن والسنة ـ ٥٣
القرآن شعار الخلية في وجه النبي ا ـ ٥٥
الصفحه ٣٣٨ :
معلومات فتوفي رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهن فيما يقرأ من القرآن!) ورواه الدارمي في سننه
الصفحه ٨٧ : كان يقنت في صلاة الصبح قبل الركوع) انتهى.
كيف صار قنوت النبي (المصحح) سورتين من القرآن؟
العمل
الصفحه ١٢٧ :
الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة أنها قالت كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات
معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس
الصفحه ٣٠٢ : : أجلسا على باب المسجد فلا يأتينكما أحد بشيء من القرآن تنكرانه يشهد
عليه رجلان إلا أثبتماه ، وذلك لأنه قتل
الصفحه ١٢٤ :
الأربع من القرآن!
وروى أحمد في
مسنده ج ٥ ص ١١ (... عن سمرة عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : إذا حدثتكم
الصفحه ٦٦ :
القرآن بعد النبي صلىاللهعليهوآله! ولا يمكن قبول رواية السيوطي بأن ما نسخ من القرآن
أكثر من
الصفحه ٥٥ :
موقف الخليفة عمر من القرآن والسنة
من الأصول
الثابتة عند المسلم السني والشيعي في عصرنا ، أن
الصفحه ٣٥١ : أشهر على القول الصحيح ، وقيل غير ذلك) انتهى.
لكن مع ذلك
يطمئن الإنسان بأن عليا كتب نسخة من القرآن في
الصفحه ٢٩٩ : ما أنزل من القرآن ، قال فختم بما فتح
به بالله الذي لا إله إلا هو وهو قول الله تبارك وتعالى (وَما
الصفحه ٤٧٦ :
الزهد كله بين كلمتين
(الزهد كله بين
كلمتين من القرآن قال الله سبحانه : (لِكَيْلا تَأْسَوْا
عَلى