الصفحه ٢٥١ :
[الحجر ٢٦ ، ٢٨ ،
٣٣]. فإذا سويته ، وأتممت خلقه المادي ، ونفخت فيه من روحي ، والنفخ تمثيل لإفاضة
الصفحه ٥٨٣ :
المعنى :
إن من أجل نعم
الله على الإنسان أن يبين له نشأته الأولى ، ومادته التي خلق منها ليفهم
الصفحه ٢٠٠ : الشياطين يتسمعون ، ولكن لا يسمعون ، ويقذفون ، أى : الشياطين ترمى وترجم من
كل جانب من جوانب السماء إذا قصدوا
الصفحه ٤٢٣ :
المعنى :
حم. تنزيل الكتاب
من الله العزيز الحكيم لا من عند غيره إذ لو كان من عند غيره ثم نسبه
الصفحه ٦١٣ :
والسنة في يساره
لتؤمنوا بربكم من أول الأمر أو لتداوموا على الإيمان وتقووه وقد أخذ الله ميثاقكم
الصفحه ٦٤٧ : الأغنياء منكم يتداولونه بينهم ، ويحرم الفقير منه ،
فإذا يفهم من هذا التعليل أن هذا المال يصرف للفقرا
الصفحه ٢١ :
المفردات :
(تَنْتَشِرُونَ) أى : منتشرون في الأرض تبتغون من فضل الله (لِتَسْكُنُوا إِلَيْها
الصفحه ٣٧١ :
ولكن الحق ـ تبارك
وتعالى ـ ينزل بتقدير الخبير البصير ما يشاء من الرزق لمن يشاء من الخلق تبعا
الصفحه ٤٣٩ :
قل لهم يا محمد :
أرأيتم ما تدعونهم من دون الله من الأصنام والأوثان والآلهة الكاذبة أرونى ما الذي
الصفحه ٤٦٥ :
المفردات :
(غَيْرِ آسِنٍ) : غير متغير الرائحة لطول مكثه ، وهو من أسن الماء يأسن
إذا تغيرت
الصفحه ٣٦ : تنشره متصلا بعضه ببعض ـ على أى نحو يشاؤه من قلة وكثرة ، وسرعة في المشي
وإبطاء ، وتارة يجعله قطعا متفرقة
الصفحه ٦٠ :
الم. تنزيل الكتاب
الذي أنزل على محمد ـ حالة كونه لا ريب فيه ولا شك ـ من رب العالمين ، وانظر إلى
الصفحه ١٣٨ :
وليس لله منهم من
ظهير ومعين ، وكيف يكون غير ذلك؟!
فبطل بهذا اتخاذهم
الأصنام آلهة من دون الله
الصفحه ١٨٢ :
المفردات :
(يا حَسْرَةً) الحسرة : أن يلحق الإنسان من الندم ما به يصير حسيرا (الْمَيْتَةُ
الصفحه ٣١٦ :
للاستقرار عليها ، والسماء كالبناء عليكم ، وصوركم في أحسن صورة ورزقكم من فضله
بأبهى نعمه. ذكر هنا من دلائل