الصفحه ٢٩٥ :
خَلَقْناكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ) [الأنعام ٩٤]
بروزا أمام الله لا حول لهم ولا قوة ولا ساتر ولا وقاية من عذابه لا
الصفحه ٣١٤ : لتستريحوا فيه وتسكنوا من وعثاء الطريق ، ومتاعب الحياة حتى يعود الإنسان
نشيطا مجدا مقبلا على عمله بالنهار
الصفحه ٣٢٦ : من شركهم برب العزة والجبروت ، ومن هم
المشركون؟ هم الذين لا يؤتون الزكاة .. يا حسرتاه على ما نعى
الصفحه ٣٢٧ : زيادة ولا نقصان (اسْتَوى إِلَى
السَّماءِ) : قصد ، أى : تعلقت إرادته بها (دُخانٌ) الدخان : ما ارتفع من
الصفحه ٣٢٨ :
كيف تجعلون منها
شريكا وندا؟ تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا خلق الأرض في يومين ، وجعل فيها رواسى
الصفحه ٣٣٤ : فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنَّهُمْ
كانُوا خاسِرِينَ (٢٥
الصفحه ٣٣٦ : كَفَرُوا رَبَّنا أَرِنَا الَّذَيْنِ
أَضَلاَّنا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ نَجْعَلْهُما تَحْتَ أَقْدامِنا
الصفحه ٣٤٦ :
بَيْنَهُمْ
وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ (٤٥) مَنْ عَمِلَ صالِحاً فَلِنَفْسِهِ
وَمَنْ
الصفحه ٣٥٢ :
٣ ـ إذا آتاه الله
رحمة من بعد ضراء مسته في صحته أو ماله ، نسى ما كان عليه أولا لأنه إنسان كثير
الصفحه ٣٥٥ : أولها (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً) وقيل : المدني من قوله تعالى (ذلِكَ الَّذِي
يُبَشِّرُ اللهُ
الصفحه ٤٠١ :
مِنْ
عَذابِ يَوْمٍ أَلِيمٍ (٦٥) هَلْ يَنْظُرُونَ إِلاَّ السَّاعَةَ أَنْ تَأْتِيَهُمْ
بَغْتَةً
الصفحه ٤٢٥ :
مُهِينٌ
(٩) مِنْ وَرائِهِمْ جَهَنَّمُ وَلا يُغْنِي عَنْهُمْ ما كَسَبُوا شَيْئاً وَلا
مَا
الصفحه ٤٢٧ : كانُوا يَكْسِبُونَ (١٤) مَنْ عَمِلَ صالِحاً فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ
أَساءَ فَعَلَيْها ثُمَّ إِلى رَبِّكُمْ
الصفحه ٤٢٨ :
تحذيرهم من أن يكونوا كبني إسرائيل وأمرهم
باتباع شريعة القرآن
وَلَقَدْ
آتَيْنا بَنِي
الصفحه ٤٣٤ :
كما خلقهم ، ما
كان لهم من شبهة ـ وقد سماها حجة لتمسكهم بها ـ هي في الواقع أوهى من بيت العنكبوت