الصفحه ١٤٤ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ما من يوم يصبح العباد فيه إلّا وملكان ينزلان فيقول
أحدهما
الصفحه ١٦٠ :
وأما الذين
تدعونهم من دون الله فأولئك لا يملكون شيئا مهما صغر ، فهم لا يملكون نقيرا ولا
قطميرا
الصفحه ١٧٥ : آية ٧١].
(وَجَعَلْنا مِنْ
بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْناهُمْ فَهُمْ
الصفحه ١٨٥ : لَعَلَّكُمْ
تُرْحَمُونَ (٤٥) وَما تَأْتِيهِمْ مِنْ آيَةٍ مِنْ آياتِ رَبِّهِمْ إِلاَّ كانُوا
عَنْها مُعْرِضِينَ
الصفحه ٢٠٨ :
الله من فضل ، وما
أجزله له من عطاء ، وتعريضا بالقرين ، وعبرة وعظة للناس أجمعين ، أنحن مخلدون في
الصفحه ٢١٠ :
ولقد علل القرآن
استحقاقهم ما ذكر بتقليد الآباء في الدين من غير أن يكون لهم وجه حق إذ قلدوهم في
الصفحه ٢١٣ :
اذكر وقت أن جاء
ربه بقلب سليم من كل سوء ومكروه ، جاءه مخلصا صادقا إيمانه ، كأنه جاء بتحفة من
عنده
الصفحه ٢١٩ : ) إِنَّهُ مِنْ عِبادِنَا الْمُؤْمِنِينَ
(١٣٢)
المفردات :
(إِلْياسَ) : نبي من أنبياء بنى إسرائيل (بَعْلاً
الصفحه ٢٢١ :
كانَ
مِنَ الْمُسَبِّحِينَ (١٤٣) لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (١٤٤)
فَنَبَذْناهُ
الصفحه ٢٢٥ :
مطالبتهم بالحجة
المنقولة على ما يدعون من أن الملائكة بنات الله ؛ إذ الحكم المقبول لا بد له من
سند
الصفحه ٢٣٠ : ) وَما يَنْظُرُ هؤُلاءِ إِلاَّ صَيْحَةً واحِدَةً ما لَها مِنْ فَواقٍ (١٥)
وَقالُوا رَبَّنا عَجِّلْ لَنا
الصفحه ٢٤٠ :
المفردات :
(الصَّافِناتُ) القائمات ، أو الصافن من الخيل : الذي يرفع إحدى رجليه
ويقف على مقدم
الصفحه ٢٥٤ : الكتاب الذي
أحكمت آياته ثم فصلت ، تنزيل من الله العزيز الذي لا يعجزه شيء في السماء ولا في
الأرض ، الحكيم
الصفحه ٢٨٦ : على الأمم من أمة
محمد صلىاللهعليهوسلم (وَكَذلِكَ
جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدا
الصفحه ٢٨٧ :
وماذا حصل بعد هذا؟
قيل لهم من قبل الملائكة : ادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها فبئس مثواكم جهنم ، وهي